أمزازي: مريم أمجون أصبحت “مصدر فخر للمغرب وللمدرسة المغربية”
قال وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، اليوم الجمعة بالرباط، إن التلميذة مريم أمجون أصبحت "مصدر فخر للمغرب وللمدرسة المغربية".
قال وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، اليوم الجمعة بالرباط، إن التلميذة مريم أمجون أصبحت "مصدر فخر للمغرب وللمدرسة المغربية".
تتعدد التحديات التي تطرح على قطاع التربية بالمغرب مع كل دخول مدرسي غير أن موسم 2018-2019 يتميز عن سابقيه بتركيز غير مسبوق على هدف رئيسي يتمثل في تعميم التعليم الأولي
أكد رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، اليوم الاثنين بالرباط، على أن الحكومة عازمة على اتخاذ كافة التدابير والإجراءات اللازمة للإعداد المبكر للدخول المدرسي والجامعي والتكويني المقبل،
الإعلام هو السلطة الخامسة -كذا يقولون- إن لم يكن صاحب السلطة المطلقة والباقي خدم له وتبع، فالإعلام هو الذي صار يصنع البشر ويصنع التاريخ.
أفادت يومية "أخبار اليوم"، في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، بأن الأسر المغربية تنفق 600 مليار سنتيم لتجنب المدرسة العمومية.
في "بيان تنديدي"، توصلت "هوية بريس" بنسخة منه، ندد مركز الوسيط لحقوق الإنسان بعمليات تفويت الأراضي المخصصة للمؤسسات التعليمية العمومية بمدينة سلا، لجهات استثمارية خاصة تحت ضغط لوبي لا يراعي مصلحة التعليم العمومي في بلادنا، بل يعمل على التضييق ومحاربة المدرسة العمومية والتعليم المجاني لصالح التعليم الخاص.
نظمت المديرية المكلفة بتدبير مجال التواصل، الخميس الماضي بمركز التكوينات والملتقيات الوطنية بالرباط، ورشة للتفكير في الآليات التواصلية الكفيلة بالتوعية والتحسيس لمناهضة العنف في الوسط المدرسي، شارك فيها عدد من المسؤولين والفاعلين والمهتمين من داخل القطاع وخارجه.
دعت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي إلى "تعبئة مجتمعية شاملة" من أجل تكثيف الجهود لمحاربة جميع أشكال العنف التي تناقض قيم المدرسة المغربية وتسيء إلى صورتها.
لقيت حادثة الاعتداء على الأستاذ بمدينة ورزازات من قبل تلميذه، بالطريقة الوحشية والمهينة، استنكارا واستهجانا شديدين من طرف المغاربة، الذين عبروا في مواقع التواصل الاجتماعي عن البؤس والحالة المتردية التي وصل إليها فضاء التربية والتعليم في بلادنا، مطالبين بإنزال أشد العقوبات على التلميذ، فيما حمل آخرون المسؤولية إلى أطراف أخرى منها الأستاذ أيضا وكذا الوزارة والقيمين على الشأن التعليمي ببلادنا، باعتبار أن واقع التردي مسؤولية مشتركة.
في الأسبوع الأول تتحدد كثير من علاقات الأولاد في المدرسة، وواجب الوالدين كبير في معرفة من يصاحبون، قبل أن تتمكن الصحبة، ويصعب قلعها إن كانت سلبية.