8 عواقب مروعة للتسويف قد تدمر حياتك

إذا كنت تعلم أنَّك تميل للتسويف، فكن حذراً لما له من عواقب وخيمة أكثر مما تظن. وفيما يلي عواقب التسويف الأكثر شيوعاً والتي قد تدمر إنتاجيتك وحياتك أيضاً.

إذا كنت تعلم أنَّك تميل للتسويف، فكن حذراً لما له من عواقب وخيمة أكثر مما تظن. وفيما يلي عواقب التسويف الأكثر شيوعاً والتي قد تدمر إنتاجيتك وحياتك أيضاً.

المماطلة هي عكس الإنتاجية؛ ولكن هناك جانب إيجابي للمماطلة، إذ تمنحنا المماطلة في بعض الأحيان الوقت الذي نحتاجه لحل مشكلة شائكة أو لتوليد الأفكار.

عندما تصبح الحياة صعبة بالفعل، يتعثَّر الكثير من الناس أو يفقدون زخمهم، ولتجاوز العقبات التي تعترض طريقك، يجب أن تعترف بالمشكلة تماماً وأن يكون لديك سبباً قوياً ومحفزاً لمواصلة المضي قدماً. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن تشارلز أميميا (Charles Amemiya)، والذي يُحدثنا فيه عن تجربته الشخصية في التغلب على العقبات.

إذا لم تكن قد حققت النجاح الذي تسعى إليه في الحياة، فإنَّ أفضل بداية هي معرفة الطريقة المثلى لقضاء وقتك كل يوم وتحسينها، ومن خلال تعلُّم كيفية إعداد برنامج فعَّال لإدارة الوقت، يمكنك ضمان تركيز وقتك وجهدك على أكثر المهام أهمية بالنسبة لك؛ لذا سنقدم لك 4 عوامل تضمن نجاح برنامجك.

تناولنا في الجزء السابق قسماً مِن النصائح الضرورية لوضع خطة لحياتك وتنظيمها كي تزيد مِن إنتاجية عملك وتُحقِّق النجاح الباهر، فتعيش الحياة المثالية التي لطالما حلمتَ بها، ولمعرفة باقي النصائح، تابِع معنا القراءة.

منذ قرون والبشر يماطلون في إنجاز أعمالهم، ابتكر الفلاسفة اليونانيون القدماء مثل سقراط وأرسطو كلمة لوصف هذا النوع من السلوك، وهي أكراسيا (Akrasia). هذا المقال مأخوذ عن الكاتب جيمس كلير (James Clear) والذي يحدثنا فيه عن كيفية التغلب على التسويف في حياتنا وبناء عادات جديدة والالتزام بها بسهولة.

لكل شخص عادات يمارسها في حياته، فهي تشكل روتيناً يومياً لا يفارقنا ولا نفارقه، ولا نفكر أصلاً في أثناء قيامنا به؛ لذلك، يصعب علينا أحياناً الالتزام بروتين محدد، التي قد تؤثر على سلباً على إنتاجيتنا. إليك العادات التي يجب عليك تجنُّبها لزيادة إنتاجيتك شيئاً فشيئاً كل يوم.

"يعتمد التسويف على قدرتنا على خداع أنفسنا"، في هذا المقال أعزاءنا القرَّاء سنقدِّم لكم أهم أسباب المماطلة في العمل، والأضرار الناجمة عنها، وطرائق بسيطة للتخلُّص منها وزيادة الإنتاجية؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

بدأ الصحفي نابليون هيل الكشفَ عن قبل حوالي 80 عاماً. قضى منهم ما يقارب 25 سنة في دراسة أكثر من 500 مليونير عصامي، كشف هيل في المقابل عن 30 "سبباً رئيسيَّاً للفشل" يحول بين الكثيرين وبينَ الثَّراء. إليكم 19 سبباً منها لا تزال تصلح ليومنا هذا.

التأجيل شعورٌ قاهرٌ غريبٌ يراود جميع الناس، ولكن قد لا يكون تحديد الأسباب الكامنة وراءه بالأمر السهل. تؤدي المماطلة إلى التأخر في أداء النشاطات التي من شأنها جعل الناس أقرب من تحقيق أهدافهم، سواء كان ذلك متعلقاً بافتتاح مشروع أم بناء جسم رياضي، فكيف نتغلب على المماطلة أثناء تطوير العمل؟ هذا ماسنتعرف عليه من خلال هذه المقالة فتابعوا معنا.