الدعاة وحمل هم الأمة
الدعاة وحمل هم الأمة لم تكن صرخة حبيب النجار بقومه حين جاء من أقصى المدينة يسعى بالنصيحة لهم مجرد حادثة من رجل أحب الخير لأهله وخشي عليهم الهلاك والعذاب كما لم تكن صيحة مؤمن آل فرعون بقومه كذلك وإنما كان ذلك علامة على أن من أعظم ما يهتم به الداعية المؤمن المشفق هداية قومه وبلوغ الجهد في النصح لهم كما يتضح..