تخيَّل أنَّك جالس وراء مكتبك وهذه أول مرة يتاح لك التقاط أنفاسك منذ أن استيقظتَ في الصباح، تنظر إلى الساعة وتدرك أنَّها تقترب من الرابعة مساء. لا بُدَّ أنَّك مستغرب كيف ضاع اليوم وأنت لم تبدأ حتى بإنجاز الأشياء التي كنتَ متفائلاً بتحقيقها، مع أنَّك كنتَ منهمكاً في العمل طوال اليوم.
"إذا لم يكن العمل جاداً وذكياً وسريعاً ويحل كل مشكلة، فلا يوجد شيء آخر يحلها"، هذا ما ابتُدِئ به كتاب إدارة الأولويات، والتي كانت الفكرة الأساسية منه هي مساعدة الأشخاص على التعرف على ضرورة تحديد الأولويات كجزء لا يتجزأ من فن تنظيم الوقت. يساعدنا هذا الكتاب على الهروب من تحكم عنصر الزمن فينا، وذلك من خلال النظر إلى الساعة واستبدال ذلك بالتوجه في الحياة باستخدام البوصلة.
لطالما سمعنا عن روَّاد الأعمال الناجحين، وعن التزامهم بالاستيقاظ قبل بزوغ الفجر لإنجاز العديد من الأعمال بدءاً من الساعة الخامسة صباحاً، ولكن ثمَّة أمل للأشخاص الذين لا يستيقظون مبكراً أيضاً. نقدِّم لك في هذا المقال أفضل نصائحنا لتحقيق النجاح إذا كنتَ لا تُحبِّذ الاستيقاظ باكراً.
إذا عددنا الرعاية الذاتية هي القيام بالأمور الضرورية للاهتمام بأنفسنا في شتى الأدوار التي نلعبها في حياتنا، سنكتشف أنَّها ليست رفاهية أو نرجسية أبداً كما يعتقد الكثير من الناس خطأً؛ بل على العكس من ذلك، يستلزم المنطق السليم والحس التجاري رعاية شؤوننا الشخصية والمهنية. في هذه المقالة 25 ممارسة يمكنك القيام بها جميعاً وفي وقت قصير جداً؛ لتعتمدَها في روتينك.
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”1ff176e536917c1925b9fd8b-text/javascript”] [wpcc-script type=”1ff176e536917c1925b9fd8b-text/javascript”] تقع مهمة تنظيف المنزل على عاتق المرأة في أغلب الأحيان ، لذلك يعد اليوم المخصص لتنظيف المنزل هو يوم المعركة بالنسبة لأغلب السيدات . التنظيف ليس مهمة شاقة كما يعتقد البعض ، وليس يوما…
عندما نفكر في العام الذي مررنا به، قد يكون من الصعب معرفة عدد القادة الذين ظهروا بسبب طريقة تجاوبهم مع الأزمة. على الرغم من أنَّه قد يكون من الصعب تخيُّل ذلك، إلا أنَّه يمكن استخلاص العديد من الدروس القيِّمة من عام 2020؛ لذا نقدم إليك عزيزنا القارئ في هذا المقال ثلاثة من هذه الدروس.
هذا المقال مأخوذ عن المُدوِنة ستيسي ماكنوت (Stacey MacNaught) والتي تُحدِّثنا فيه عن تجربتها بتحفيز نفسها عندما تشعر بالضيق في الحياة. وستشاركنا فيه بعض النصائح التي وجدتها أكثر نجاحاً لمساعدتك على التركيز على ما يهمنا بغض النظر عمَّا يحدث في العالم من حولنا.
من المجدي أن نفكر في تطبيق نماذج القيادة الأكثر إنتاجية على حياتنا العائلية، ومهما كانت أولوياتك، فإنَّ العمل معاً لتحقيق أهداف الأسرة هو الوسيلة الأكثر متعة وإنتاجية في المنظمات التي نطلق عليها اسم المنزل.
مع أنَّك قد تكون في بعض الأحيان الحليف الوحيد لنفسك، بيد أنَّ معظمنا يؤذي نفسه باستمرار بطريقة أو بأخرى، والخطوة الأولى لتجنب إيذاء الذات هي تحديد الأشياء التي تفعلها والتي تعمل ضدك على الأمد الطويل. وفيما يأتي بعض الأمثلة الشائعة لما يمكن أن يمنعك من استغلال إمكاناتك الحقيقية.
هل سنحت لك الفرصة مؤخراً للتوقف وإلقاء نظرة على المكانة التي وصلت إليها في الحياة والتفكير في تطلعاتك أو قيمك الحالية؟ لكل شخص أولويات وإنجازات مختلفة يريد تحقيقها؛ وهذه الأهداف هي ما نسميها ركائز الحياة. ستمنحك هذه النصائح التدريبية الملموسة القدرة على تقوية ركائزك وتحقيق مزيد من التوازن في الحياة.