تقبل ذاتك: 7 فوائد تجنيها كونك حسن النية

إنّ أول طريق النجاح في الحياة هو نجاحك في إدارة ذاتك وتقبلها والتعامل مع نفسك بفعالية، وإنّ الفشل مع النفس يؤدي غالباً إلى الفشل في الحياة. سنتعرف في هذه المقالة على فوائد تجنيها كونك حسن النيَّة.

إنّ أول طريق النجاح في الحياة هو نجاحك في إدارة ذاتك وتقبلها والتعامل مع نفسك بفعالية، وإنّ الفشل مع النفس يؤدي غالباً إلى الفشل في الحياة. سنتعرف في هذه المقالة على فوائد تجنيها كونك حسن النيَّة.

تقدير الذات هو بمثابة القوة الدافعة لنا، من حيث رؤيتنا للأمور وإحساسنا بها، لأن شعورنا بالتقدير الذاتي له تأثير ايجابي على جوانب الحياة بدءاً من علاقاتنا وحياتنا المهنية إلى تحقيق النجاحات والإنجازات. سنلقي الضوء في هذا المقال على طرق اكتساب تقدير الذات.

تلعب الطريقة التي ترى فيها نفسك دوراً أساسياً في نوع الحياة التي تعيشها؛ فعندما يكون لديك تقدير إيجابي لذاتك ستشعر بالرضا عن نفسك. إذا كنت ترغب في تعزيز تقديرك لذاتك بسرعة وكفاءة، نقدم إليك فيما يلي 4 خطوات يمكنك اتباعها.
السعادة شعور نميل إلى ربطه بالرضا في الحياة والرفاهية والشعور بصحة جيدة والحصول على أصدقاء رائعين فضلاً عن العلاقات والإنجاز في العمل. فهل من الصحيح إذاً أن نربط بين الناس الواثقين من أنفسهم والناس السعداء؟ لنوضح ما كشفت عنه بعض العقول الأكاديمية العظيمة.

نظراً لأنَّ الكثير منا يواجه صعوبةً في الارتقاء إلى مستوى نظرة المجتمع التي تتسم بالمثالية، أصبح تقبُّل الذات موضوعاً أكثر إثارة، لكن حبُّك لذاتك وإعجابك بنفسك لا يحدثان بين عشية وضحاها؛ ما يجب عليك فعله هو تقبُّل ذاتك جيداً قبل أن تبدأ في حب نفسك بصدق. فيما يلي ثلاث طرائق لتتقبل ذاتك وتحبها.

نقطة الوسط بين ان تراعي حقوق الأخرين وبين حقوقك، هذا هو توكيد الذات، في هذا المقال خطوات فعالة نحو التخلص من ضعف الشخصية والعمل على توكيد ذاتك بشكل يحقق التوازن بين الخضوع والتعالي.

هل وجدت نفسك يوماً تستسلم لرغبات واحتياجات الآخرين أو توافق على أنشطة تسلب انتباهك عما هو أكثر أهمية بالنسبة إليك؟ إذا كان هذا الأمر صحيحاً، فربما تواجه صعوبة في أن تكون حازماً.

لطالما كانت إمكانية تغيير الشخصيات موضوعاً متداولاً للبحث والنقاش على مدار السنوات. هل الشخصية أمر موروث أم قابل للتطوَّر؟ وهل تنتج بشكل فطري أم تكون نتيجة الرعاية والتنشئة؟ وهل يستطيع الناس أن يتغيروا بحق؟ هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة تريسي كينيدي (Tracy Kennedy)، والذي تُحدِّثُنا فيه عن تجربتها الشخصية في المساعدة في تغيير الشخصيات للأفضل.

تُعرَّف الحاجة إلى نَيل القبول بأنَّها الرغبة في أن تنال أقوالك، وآراؤك، وأفعالك قبول الآخرين وموافقاتهم، والبشر بطبيعتهم مخلوقاتٌ اجتماعيَّةٌ يطيب لهم العيش ضمن جماعات، ويكون لديهم بالتالي رغبةٌ مُلحَّةٌ في الإحساس بالانتماء ونَيل القبول في مجتمعاتهم التي يعيشون فيها.

في عالم مثالي، لعلَّنا كنَّا سنفتخر بجسدنا وجمالنا كما هو؛ إلا أنَّ الواقع يُظهِر عكس ذلك، حيث يَعتقد الناس أنَّهم ليسوا أفضل نسخة من أنفسهم ويسعون إلى تغييرها لأنَّهم ينظرون إلى أجسادهم بطريقة مختلفة عما يراه الآخرون، وهذا ما يُعرَف بتشويه الصورة الذاتية. إذاً ما هي الصورة الذاتية المشوهة؟ وكيف تصلح صورتك الذاتية المشوهة؟