Tag دوزيم

وأخيرا “الهاكا” تفتح تحقيقا حول البرنامج الفضيحة HH الذي بثته 2M

المنتج، نبيل عيوش، دفعا مبالغ مالية للمشاركين للإدلاء بشهادات مزورة ووهمية، حيث لم يشر المنبر إلى أن "الهاكا" ستحقق من القناة الثانية حول انتهاك حول القانون والتحريض على الزنا والتغرير بالقاصرين أو ما شابه.

الوكيل العام يأمر بالاستماع إلى مدير “دوزيم” بعد اتهامه بالاغتصاب

في تطور جديد في قضية اتهام سليم الشيخ، المدير العام القناة الثانية، باغتصاب صحافية متدربة؛ أمر الوكيل العام للملك بالدارالبيضاء، الحسن مطار، الفرقة الولائية للشرطة القضائية بالاستماع إلى مدير “دوزيم”.

ماذا أرادت 2M أن تقوله للمغاربة وهي تذيع «حاتم عمور» في صورة أنثى؟

لم تُخلف القناة الثانية الموعد خلال الاحتفالات برأس السنة الميلادية 2017، حيث حافظت 2M، التي تفعل ما تشاء في المغاربة دون حسيب ولا رقيب، على خطها التحريري الرامي إلى مسخ القيم والتطبيع مع نماذج شاذة عن المجتمع.

بالفيديو.. أبو النعيم: لن نسكت وسنرفع شكاية بكل من حارب الدين أو تنقص النبوة

في تطور جديد لقضية الشيخ أبو النعيم، صرح الأخير بأن تشبت المسلم بحقه في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفق الوسائل الشرعية يقتضي عدم السكوت على من يحاربون الدين ويتنقصون من النبوة.

‫‏من هو أبو النعيم الذي رفعت القناة الثانية دعوى قضائية ضده؟!

هو أبو عبد الرحمن عبد الحميد بن عبد الرحمن أبو النعيم السلفي المغربي، تنتهي أصوله إلى قبائل الأمازيغ بدمنات قبيلة ايت أمغار، ولد بمدينة الدار البيضاء حيث ولد آباؤه وكثير من أجداده. وكانت ولادته سنة 1376هـ/1956م.

الشيخ حسن الشنقيطي يكتب: «اليوم الشيخ أبو النعيم وغدا غيره إن سكتنا»

انخراطا في الحملة الوطنية للدفاع عن الشيخ أبي النعيم ضد "القناة الثانية" التي رفعت عليه دعوى قضائية بتهمة "السب والقذف" لأنه وصفها بـ"الصهيونية"، كتب الشيخ حسن الشنقيطي في صفحته على "فيسبوك" تضامنه ودفاعه عن أبي النعيم تحت عنوان "اليوم الشيخ أبو النعيم وغدا غيره إن سكتنا"، وهذا نصه:

أبو النعيم ينتصر على القناة الثانية M2

كثيرون من يعبرون عن آرائهم داخل هذا الوطن حول شخصيات عمومية أو مؤسسات دستورية أو إعلامية أو غير ذلك، ولطالما ارتفعت أصوات الصحفيين خاصة مطالبة بحرية التعبير، أو لنقلها صراحة حرية الانتقاد والنقد والاتهام.. مع الإصرار على رفع كافة العقوبات الحبسية وغير الحبسية التي قد تستتبع رمي (الناس بالباطل).