لا تكن يائسا
لا تكن يائسا لا تكن يائسا فالمستقبل لدين الله والعزة لأوليائهإن من رأى تفشي المنكرات واستفحال الشر وتبجح الأعداء ووطأة الجاهلية يظن أننا مهما عملنا فلن نغير من الواقع شيئا ولن نجني إلا هباء فليس من وراء السعي فائدة فإذا به متجهم الوجه عاقد الحاجبين مقطب الجبين رافعا راية لو أسلم حمار آل الخطاب ما أسلم..