الدجل والشعوذة باسم التجديد عند “عدنان إبراهيم”
أغبى وأقوى حجة عند منتقدي كتب الحديث!! (د. عدنان ابراهيم: الذهبي لم يصح من كل الأحاديث إلا 4000 حديث!!) وأخير وبعد قرون يأتي الألمعي بالضربة القاضية لكتب السنة وينسفها بذكاء خارق!!
أغبى وأقوى حجة عند منتقدي كتب الحديث!! (د. عدنان ابراهيم: الذهبي لم يصح من كل الأحاديث إلا 4000 حديث!!) وأخير وبعد قرون يأتي الألمعي بالضربة القاضية لكتب السنة وينسفها بذكاء خارق!!

الفوزان: وسيم يوسف مدلس كبير مثل عدنان إبراهيم.. وأدعوه للتوبة!!
من العقائد الوثنية القديمة والتي تعد من أهم ركائز الفكر الباطني القديم والحديث اعتقاد إمكانية تحررالروح من سجن البدن يقظة اختيارا -كما يقول الباطنية الوثنية- بالتأمل ورياضات الجوع والسهر وغيرها لإضعافه، وهو عندهم نوع من الموت،وله أشكال مختلفة، ويرون أن الروح بذلك تستطيع الخروج من البدن باختيار صاحبها إلى أي مكان يريد،في السماء والأرض، وربما عوالم أخرى على حد زعمهم، ولو إلى أبدان أخرى على الأرض،

مناظرة ساخنة مع عدنان إبراهيم حول الميراث والمرأة

قبل أن يعلن عن مكان وزمان المناظرة بين د. الشريف حاتم العوني ود. عدنان إبراهيم، الذي اشترط أن تكون مباشرة على قناة "إم بي سي" أو قناة "روتانا"، كتب الشيخ العوني في صفحته على "فيسبوك"، سؤالا سيوجهه لعدنان إبراهيم في آخر المناظرة، وذلك ليبين له نموذجا مما ستكون عليه المناظرة، وحتى يستعد لها.
لابد من الأخذ عن أهل الفضل كالأساتذة الفضلاء من شيوخ العلم، وليس الاقتصار على الكتب. ومن هنا كره المتقدمون الأخذ عن الكتب، وسمّوا الذي يأخذ من الكتب دون الشيوخ صحفيا، لأنه سيقع في التصحيف والتحريف، بل يتعين على المُتلقي أن يتخير طالب العلم من الشيوخ من عُرف بالاستقامة على منهج أهل السنة والجماعة، ومن كان من العلماء العاملين، وهم لا يخفون في كل عصر، وفي كل مصر.