كيف تتخلص من مصادر التشتيت؟

يُقدِّم الخبراء في جامعة هارفارد (Harvard) بعض النصائح التي يمكِن أن تساعدك على إدارة وقتك وطاقتك ومواردك بشكل أفضل لتتفوق على عقلك وتحافظ على تركيزك بغضِّ النظر عن عدد عوامل التشتيت التي تسبب لك الفوضى في يومك.

يُقدِّم الخبراء في جامعة هارفارد (Harvard) بعض النصائح التي يمكِن أن تساعدك على إدارة وقتك وطاقتك ومواردك بشكل أفضل لتتفوق على عقلك وتحافظ على تركيزك بغضِّ النظر عن عدد عوامل التشتيت التي تسبب لك الفوضى في يومك.

لكل شخص عادات يمارسها في حياته، فهي تشكل روتيناً يومياً لا يفارقنا ولا نفارقه، ولا نفكر أصلاً في أثناء قيامنا به؛ لذلك، يصعب علينا أحياناً الالتزام بروتين محدد، التي قد تؤثر على سلباً على إنتاجيتنا. إليك العادات التي يجب عليك تجنُّبها لزيادة إنتاجيتك شيئاً فشيئاً كل يوم.

لقد تحدَّثنا في مقال "ما هي أكثر المخاوف المتعلقة بتتبُّع الوقت في العمل شيوعاً؟" عن الأسباب التي تدفع الموظفين إلى التخوف من استخدام تتبُّع الوقت في الشركة، وتطرَّقنا إلى الأهداف الحقيقية وراء الحاجة إليه؛ وسنسلط الضوء في مقالنا هذا على الطرائق التي يمكنك من خلالها إخبار الموظفين بقرارك في تطبيق تتبُّع الوقت.

بغض النظر عن مدى حبك للعمل، من الصعب دائماً توجيه انتباهك إلى عملك بنسبة 100%؛ ورغم وجود أدوات يمكنها زيادة إنتاجيتك، فلا يوجد حل واحد يناسب الجميع؛ لذلك أخذنا مشورة خبراء الإنتاجية الذين عانوا من هذا الأمر، وجربوا كل شيء، بدءاً من العمل الفعلي ووصولاً إلى الخروج من منطقة راحتهم. إليكم أفضل النصائح للتخلص من جميع عوامل التشتيت وإنجاز المزيد من العمل.

في الأونة الأخيرة ظهر إدمان استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل واسع، وقد أصبحت مهمة الحد من هذه الظاهرة مهمة صعبة وخصوصاً بعد اعتماد أغلب الأشخاص عليها في حياتهم اليومية. من خلال السطور القادمة سنذكر 3 خطوات للحد من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
الحقيقة أنَّ القيلولة المثالية التي تتراوح بين 20 و30 دقيقة والتي نقوم بها عن عمد قبل 7 أو 8 ساعات من الخلود إلى النوم، تفيد في تحسين صحة الدماغ والتخفيف من الضغوطات النفسية فضلاً عن مزايا ذات قيمة أخرى.وقد تساعدك معرفة فوائد القيلولة المثبَتة علمياً على تخليصك من الأفكار البالية التي تُضفي صورةً سلبيةً عليها.