Tag كوفيد19

نصائح غذائية يجب اتباعها أثناء الحجر الصحي

مع اتِّباع البلدان إجراءاتٍ أكثر صرامةً لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، قد يؤثِّر الحجر الصحي والإغلاق المؤقَّت للشركات في طريقة تعاملنا المُعتادة مع الطعام. لقد طُلِب من الأشخاص الأصحاء، إضافةً إلى الذين تظهر عليهم أعراض مرضٍ تنفسيٍّ شديدٍ البقاء في منازلهم، وفُرِضَت قيودٌ في بعض البلدان على عمل المطاعم وعروض توصيل الوجبات الجاهزة، وفُقِدَت بعض المواد الطازجة من الأسواق.

8 خطوات يمكنك اتخاذها للحد من انتشار فيروس كورونا

تُؤثِّر جائحة فيروس كورونا على الجميع بدون استثناء، حيثُ يتأثَّر الناس في كلِّ شارعٍ ومدينةٍ وبلدٍ بـفيروس (COVID-19) بطريقةٍ أو بأخرى. إنَّه وقتٌ غيرُ مضمون، لكن تذكَّر أنَّك لست وحدك، فنحن مُجتمعٌ كبير، ونعيش فيه في عزلة، لكنَّا معاً في الأوقات الجيدة وفي مثل هذه الأوقات العصيبة التي تصيب الناس بالجنون (ترميزاً لأزمة التسوُّق وهوس الشراء الذي يحصل حالياً).

فيروس كورونا: ما الذي يمكن فعله لتعزيز نظامنا المناعي؟

أحد أهم أسباب انتشار فيروس كورونا بهذه السرعةِ الكبيرة عالمياً هو أنَّ الناس في جميعِ أنحاءِ العالم يفتقرون إلى المناعةِ ضدَّه. وعلاوةً على ذلك، فإنَّ الأشخاص الذين يعانون من حالاتٍ صحيةٍ مزمنةٍ -مثل مرض السكري من النمط 1 والنمط 2- لديهم أصلاً نظام مناعةٍ مُنهكٌ بالفعل؛ لذا يُنصَح بشدَّةٍ بالعزلة الوقائية الذاتية خلال الأسابيع الـ 12 القادمة.

عادات النوم الصحية في ظل تفشي فيروس كورونا

يشكِّل النوم حوالي ثلث حياتنا، ويؤثِّر في مرونتنا الجسدية واستجابتنا المناعية، وفي رفاهيتنا النفسية ومزاجنا ومقاومتنا الضغط. يخلق البقاء في المنزل لفترةٍ زمنيةٍ غير محدَدةٍ أربعةَ عوامل تهدِّد النوم الصحي لأيِّ فرد. ستحدَّث عن هذه العوامل واحدةً تلو الأخرى في مقالنا هذا.

هل يجب علينا ارتداء القناع الطبي للوقاية من فيروس كورونا؟

في خضمِّ التبنِّي التدريجي لفكرة ارتداء الأقنعة الوقائية للتصدي لانتشار فيروس الكورونا، لا يفرض وجود الوباء على الناس الالتزام بوضع الأقنعة في الأماكن العامَّة؛ لكن ومع ذلك، وحسب المكان الذي تعيش فيه، فيمكنك معارضة هذا الكلام أو تأييده.

ماذا تفعل إذا أحسست بأعراض كورونا (كوفيد-19)؟

إذا ارتفعت درجة حرارتك، أو سعلت، أو ظهرت عليك أعراضٌ أخرى؛ فربَّما تكون مصاباً بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). يمرض معظم الناس المصابون بكوفيد-19 مرضاً خفيفاً، وبإمكانهم التعافي في المنزل؛ فإذا كنت تعتقد بأنَّك ربَّما أُصِبت بكوفيد-19، فتواصل فوراً مع الجهة المسؤولة عن توفير الرعاية الصحية. سنذكر لك في هذه المقالة خطوات تساعد في منع انتقال فيروس كورونا، ثمّ سنرشدك إلى متى يمكنك الخروج من المنزل بعد إصابتك بكوفيد-19.

حقائق حول الوقاية من كورونا من خلال فيتامين د والزنك وغيرها

في الوقت الحالي، يتداول الناس كثيراً من المعلومات المغلوطة وأنصاف الحقائق حول فيروس كورونا المُستَجِد، وهذا منطقيٌّ؛ لأنَّ الفيروس جديدٌ جدَّاً، وما زال الأطباء والعلماء يدرسون كيفية انتقال العدوى وأفضل طرائق علاج المرض. نستعرض فيما يلي بعض الأسئلة حول طرائق العلاج المُتداولة بين الناس، وسنبحث عن إجاباتها حتَّى نميِّز المعلومات الحقيقية عن تلك المغلوطة.

إيقاف زيادة الوزن في أثناء الحجر الصحي بسبب وباء كوفيد-19

يُقلل البقاء في المنزل من حاجتنا إلى السعرات الحرارية، ويعطينا مزيداً من الوقت لتناول الطعام، ويعتمد هذا على المكان الذي نعيش فيه، فقد مضت بضعة أشهر منذ أُغلِقت معظم بلدان العالم عملياً. وُجِّه الكثير من الناس إلى البقاء داخل بيوتهم، ومن ثمَّ بدأنا ملاحظة زيادة الوزن لدى الناس، حيث ازداد وزن بعضهم 4 كيلوغرامات، وازداد وزن آخرين بمقدار نصف ذلك، وبقي وزن بعضهم ثابتاً، في حين فقد آخرون بعضاً من وزنهم؛ إلَّا أنَّ الناس الذين اكتسبوا العدد الأكبر من الكيلوغرامات قد شعروا بالصدمة من الرقم.

10 حقائق هامَّة عن فيروس كورونا

كما نعلم جميعاً، تنتاب الناس حالة كبيرة من الخوف والارتباك بسبب "كوفيد 19"، والذي يُعرَف أيضاً بفيروس كورونا المستجد. وما يجعل الأمر أكثر سوءاً: أسلوب الذعر والترويج للخوف الذي تتبعه بعض وسائل الإعلام في نشر أخبارها. معلوماتنا حول فيروس كورونا محدودةٌ في الوقت الحالي، حيث أنَّنا ما زلنا نحتاج إلى الكثير من الدراسة قبل أن نستطيع فهمه بالكامل. تحتوي هذه المقالة على عشرة أشياء يجب أن تعرفها عن "كوفيد 19"، وأفضل الطرائق لحماية نفسك من المفاهيم الخاطئة.

في ظل كورونا: نصائح للعائلات التي يعاني أحد أفرادها من التوحد

يواصل فيروس كورونا المستجد حبس أنفاس العالم، ويرزح الجميع في كلِّ مكانٍ تحت وطأة تفشِّي هذا الوباء والتبعات التي فرضها على الحياة اليومية. لكن، قد يختلف أثر هذا الواقع المعيشي الجديد من فئةٍ إلى أخرى، ولعلَّ تحدِّي التأقلم والخروج من هذا الوضع بأخفِّ الأضرار، يتعاظم داخل العائلات التي يعاني أحد أفرادها من التوحد. لدينا بالفعل أدواتٌ وأساليبٌ للتعامل مع الأفراد المصابين بالتوحد خلال هذه الأيام الصعبة، والتي تتضمَّن منهجيةً مثبتةً علمياً ومجربة.