Tag ممارسة الامتنان

تعدُّ قدرتنا على التطور إلى أفضل ممَّا نحن عليه إحدى السمات المميزة للوجود البشري؛ فهي أساس معظم طموحاتنا وأحلامنا ودوافعنا، ولن يتقدم دونها جنسنا إلى الأمام؛ كما أنَّ تعلم كيفية الانخراط في التطوير المستمر للذات والتطور الشخصي هو الذي مكننا من الارتقاء بأنفسنا وبالجنس البشري بأسره إلى مستويات أعلى.ومع ذلك، يشبه تطوير الذات أي نشاط مبالغاً فيه؛ إذ يكون هناك جوانب سلبية للانخراط في الكثير من التطوير الشخصي وتطوير الذات المستمر؛ وهذا ما نناقشه اليوم في مقالتنا هذه.

كم مرة فشلت في تحقيق أهدافك وخذلت نفسك بسبب قلة تحفيزك؟ عندما تنشغل بحزنك، تماطل كثيراً، وتصبح غير قادر على الاستمرار؛ وقبل أن تدرك ذلك، تدخل حلقة مفرغة من القلق والتوتر قد تبلغ ذروتها عند فقدان الحافز. نقدم لك في هذا المقال 11 نصيحة فعالة للتغلب على نقص الحافز والبقاء متحمساً دائماً.

توجد الكثير من المشاعر الإنسانية التي يمكن اعتبارها واسعة الانتشار بطريقة أو بأخرى، والامتنان هو إحداها. توجد العديد من الفوائد للامتنان، ومن أهمها أنَّه يذكرنا بأن نكون شاكرين في حياتنا. نظراً إلى عدد الطرائق التي يمكننا من خلالها التعبير عن الامتنان وممارسته في حياتنا، فليس من المستغرب أن يكون لذلك تأثير إيجابي فينا؛ فإليك 7 فوائد للامتنان ستجعلك تُقدّر نِعم الحياة.

تُعدُّ الثقة إحدى أعظم الأمور التي يمكنك تعلمها وممارستها، ولكنَّها قد تكون مربكة ومرهقة وصعبة؛ فهي مهارة تتطلب الكثير من التدريب؛ فإن كنت تريد أن تكون أكثر ثقة بنفسك، فافعل مزيداً من الأمور التي تخيفك، وادمج هذه العادات الثمانية الأساسية في حياتك اليومية.

إن أحد أكبر مصادر القلق محاولة إرضاء الآخرين، لذلك نجد العديد من الأشخاص يرغبون بقضاء وقتهم منعزلين، وممارسة بعض العادات المفيدة للصحة مثل المطالعة والتأمل والهوايات اليدوية؛ كما أنَّك ستنعم بالراحة أكثر بكثير إن لم تضطر إلى تنسيق جدول مواعيدك مع أحد. سنتعرف من خلال المقالة التالية على فوائد تخصيص وقت لنفسك.

تشير الدراسات إلى أنَّ التوتر طويل الأمد مرتبط بزيادة حالات الالتهاب، والذي يلعب دوراً في حالات أخرى مثل التهاب المفاصل الروماتيزمي وأمراض القلب والآلام المزمنة وارتفاع ضغط الدم والاكتئاب. ولكن يمكنك تدريب عقلك على الاستجابة بطريقة إيجابية مع التوتر. وهذا ما سوف يتم نقاشه من خلال بعض النصائح التي تساعدنا على تجاوز التوتر.

عندما لا يجري يومنا في العمل كما نريد، فمن الطبيعي أن تستمر معنا هذه المشاعر السلبية إلى بقية اليوم، أو حتى لباقي الأسبوع. أشارت عالمة النفس الاجتماعية أليسون ليدجر وود (Alison Ledgerwood) بأن ما يحصل هو نتاج لطبيعة أدمغتنا. نستعرض في هذه المقالة بعض الطرق التي تستطيع من خلالها إعادة تأطير فشلك، كما تساعدك على التخلص من السلبية والتركيز على الإيجابية.

نحن جميعاً نتمنى أن نكون الأفضل، لكن يتساءل معظم الناس عما إذا كان احتمال أن يصبح المرء شخصاً أفضل يَظَلُّ احتمالاً واقعيَّاً بعد أن يكبر، بلا شك الجواب نعم؛ إذ سيكون لديك طوال حياتك طموحات محددة تأمل في تحقيقها، فكل شخص يرغب في أن يكون سعيداً ومحبوباً. فإذا كنت تسعى لتصبح شخصاً أفضل تابع هذه المقالة.

لقد سمعنا جميعاً قول: "انظر إلى النصف الممتلئ من الكوب لا النصف الفارغ" أو ما شابهه، إذا بدا لك هذا القول قديماً؛ فذلك لأنَّه يُستخدَم بكثرة لسبب وجيه وهو أنَّه حقيقي، ساعد هذا النوع من الأمثال الناس على تخطي أوقات عصيبة في الماضي لأنَّها مدعومة بأسس علمية. إليك 10 نصائح لتعزيز إيجابيتك في العام الجديد.