8 ممارسات قيادية لتحسين نومك وإنتاجيتك

تتطلب بيئة العمل اليوم نوعاً جديداً من القادة؛ إذ لم يَعُد كافياً أن يكونوا مؤهلين وواسعي الاطلاع، فقد أصبح من الضروري أن يتمتعوا بقدر عالٍ من التركيز والقدرة على التكيف والمرونة. فالنوم المُجدِّد للنشاط هو عنصر حاسم للوصول إلى إمكانات القيادة المثلى، وفيما يلي 8 ممارسات لمساعدتك على تحقيق هذه النوعية من النوم وتحسين إنتاجيتك.








