حاجتنا إلى المواعظ
حاجتنا إلى المواعظ اعتاد بعض المثقفين المعاصرين ذم الخطاب العاطفي مطلقا والتهوين من شأنه ويذكرونه - غالبا في مقابل الخطاب العلمي المتزن والخطاب الفكري العميق؛ ولهذا قد يزهد بعضهم في المواعظ ويأمر المثقفين وطلبة العلم بالانفضاض عن الوعاظ مطلقا فحديثهم - فيما يزعم - يصلح للعامة والدهماء والبسطاء! ولا شك..