أعلنت وكالة التنمية الفلاحية أنها أطلقت حملة ترويجية "واسعة" لزيادة تعزيز وتحديث المنتجات المحلية من الفلاحة التضامنية. وأفادت الوكالة، في بلاغ لها اليوم الأربعاء 14 فبراير، بأن هذه الحملة،
بعد الانطلاق الفعلي للعمل للبنوك التشاركية بالمغرب، بعد استكمال الترتيبات المتعلقة بهذه المصارف والتي ستتم مواكبتها قريبا بإصدار سندات للصكوك من أجل بلورة عمل هذه البنوك على مستوى السيولة، توقع عدد من المراقبين والخبراء الاقتصاديين، أن تلقى هاته البنوك إقبالا كبيرا من لدن فئات واسعة من المغاربة.
ما إن انتشر مقطع الوزير التوفيق من درسه الحسني الافتتاحي هذه السنة، والذي وصف فيه من خالف المعتمد في "دليل التوفيق للإمام والخطيب والمأموم "من السدل في الصلاة وعدم القبض ومن قال ببدعة قراءة القرآن جماعة ومن استنكر البناء على القبور وزيارة الأضرحة بالتكفيريين، حتى انخرط عدد كبير من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك في حملة انتقاد وشجب واستنكار.
حسب عدة مصادر فقد قام أعوان وزارة الداخلية بشن حملة واسعة لتبليغ أصحاب محلات بيع "الخمار" و"النقاب" في مدن المغرب، وذلك لأسباب تبقى لحد الآن مجهولة.
سياسة العداء والتحريض سمة من سمات سياسة تنتهجها إيران في المنطقة و تصريحات المرشد الايراني علي خامنئي هو إمتداد لهذا النهج المتبع من نظام طهران منذ عقود تصريحات خامنئي الأخيرة حول الحج واجهتها سلسلة من الإنتقادات و الرفض و آخرها إدانة الخرطوم ووصفها بالتحريضية العدائية حيث أوضحت وزارة خارجية السودان في بيان رسمي أن المرشد تهجم في تصريحاته على السعودية بعبارات لاتليق بزعيم دولة إسلامية ولاتتفق مع إجماع الدول الإسلامية على تثمين وتقدير ما تنهض به حكومة السعودية بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز من أعمال تجاه الإسلام والمسلمين وخدمات جليلة تقدمها للحجاج والمعتمرين واستنكر البيان تصريحات خامنئي حول الحرمين الشريفين مؤكدا أنها تتعارض مع مبدأ احترام سيادة الدول وإجماع الأمة الإسلامية. واكدت الخرطوم مساندتها للحكومة السعودية في إدارة شؤون الحج ورفضها اي تدخلات خارجية او تسييس الحج لإثارة النعرات الطائفيةبدوره أعرب وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة عن استنكار بلاده لمحاولة إيران تسييس موسم الحج في السعودية وطالب الشيخ خالد طهران بوقف تدخلات إيران في الشؤون العربية الداخلية والكف عن ممارساتها التي تمس الأمن القومي العربي. وفي القاهرة استنكر بيان وزراء الخارجية العرب الذي انعقد في القاهرة الممارسات الايرانية وتدخلها في شؤون المنطقة بما يزعزع الأمن والاستقرار ويؤدي إلى تهديد الأمن والسلم الدوليين أما ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف فقد ادان ما تثيره وسائل الإعلام الإيرانية وبعض المسؤولين الإيرانيين من تصريحات ووصفها بانها لا تستند إلى المصداقية والموضوعية مؤكدا ان المملكة قدمت للحجاج الإيرانيين كبقية حجاج بيت الله الحرام كل التسهيلات و كشف الأمير عن إنه في حج هذا العام تقدمت البعثة الإيرانية بمطالبات تخالف مقاصد الحج وما تلتزم به بقية البعثات وتعرض أمن الحج والحجاج بمن فيهم الحجاج الإيرانيين للخطر وتخالف كذلك قدسية المكان والمناسبة.