هـــذا جنــــاك
هـــذا جنــــاك هذا لعمـــــري ما جنتـــــه يـــــداكــا أضحى الأســى لا يبتغـــــي إلاكا حين ارتـــــويت من البكـــــا ورأيت ما يذكي الحشـــــا ويهــد منك قواكا حيـــران والعينـــــان شـــــاردة الرؤى والعبرة الحـــــري تهـــــز حشــاكا هذا جناك جنـــــى المعاصــــي ذقته والغــــــي لو جافيتــــ