لسان حكومة العثماني يلمح إلى إمكانية عودة النقاش حول الساعة الإضافية هوية بريس-متابعة تجدد الحديث مؤخرا عن الساعة الإضافية والمشاكل التي يواجهها التلاميذ في الصباح الباكر، تزامنا مع فصل الشتاء، حيث تشرق الشمس في وقت متأخر جدا. وفي هذا الصدد…
مرة أخرى يعود موضوع الساعة الإضافية وتداعياتها وآثارها لواجهة النقاش، فقد فاجأ الحبيب المالكي، رئيس البرلمان، الجميع حينما أحال مشروع القانون، الذي تقدم به "البام"، من أجل العودة إلى الساعة القانونية، معللا ذلك بردود الفعل الكبيرة التي خلفها القرار الحكومي، عقب الاجتماع الاستثنائي الشهير للحكومة.
وتسببت هذه الاحتجاجات التي طالت حركة سير السيارات أيضا، في توقف شبه كلي لحركة سير طرامواي الدار البيضاء، وحركة السيارات، ما خلف موجة من الفوضى العارمة.
وجه البرلماني هشام صابري عن حزب البام سؤالا كتابيا لمصطفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، يسائله حول التدخل الأمني العنيف لفض احتجاجات التلاميذ على الساعة الإضافية.
قال إدريس الكنبوري إن "اعتماد الساعة الإضافية طريقة ذكية ومبطنة لزيادة التعليم تخريبا".
صادق مجلس الحكومة اليوم الجمعة، على مشروع مرسوم يتعلق بالساعة القانونية، وذلك حتى يتسنى الاستمرار في العمل بالتوقيت الصيفي المعمول به حاليا بكيفية مستقرة.
تحت وسم "#دفاعا_عن_الأستاذ_الشقيري"، كتب المدرب عبد الحي النجاري في حسابه على "فايسبوك"، تعليقا على صورة المقال: "هذه مظاهرة للنساء والرجال في فرنسا في الشهر الماضي حول إصلاح قانون الشغل بفرنسا، وتظهر فيها لافة تحملها النساء مكتوب عليها: "لقد جُعِل الليل للجماع وليس للعمل"!!!