يعيش هذا الغلام قرنا
يعيش هذا الغلام قرنا من كريم أخلاق نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ وجميل عشرته وحسن هديه وشمائله أنه كان يعيش مع أصحابه أفراحهم وأحزانهم وآلامهم وآمالهم ويقبل دعوتهم ويهتم بالعطف على أولادهم ويدعو لهم بالخير ومن ذلك ما كان في قصته ـ صلى الله عليه وسلم ـ مع عبد الله بن بسر ـ رضي الله عنه ـ حيث دعاه والد عبد الله..