منهج القــرآن الكريم في التشريع والتكليف
منهج القــرآن الكريم في التشريع والتكليف لقد رفض زعماء المشركين دعوة التوحيد لأنها تصطدم بمناصبهم ومصالحهم فقد كانوا حريصين على حقهم في التحليل والتحريم ظنا منهم أنهم الأعلم والأجدر بجلب المصالح لقومهم ودرء المفاسد عنهم كما ظنوا أن دخولهم في الدين الجديد سيجلب عليهم التخطف والفقر وقالوا إن نتبع الهدى..