Tag المثقفين

من أجنحة المكر العالمية!!

من أجنحة المكر العالمية!! تزعم الغالبية الساحقة من المستشرقين الغربيين أن الاستشراق علم يدرس حضارات الشرق عموما وحضارة الإسلام على الخصوص وأولى بوادر الاستشراقتعود إلى عهد الراهب الفرنسي جربرت الذي انتخب بابا للكنيسة سنة 999م والذي تعلم هو وغيره في الأندلس علوم العرب وثقافة الإسلام وعادوا لنشرها من خلال..

بناء المنهجية الشرعية

بناء المنهجية الشرعيةتتصف كثير من العلوم والمعارف بحدود طبيعية تشكل إطارا محددا يسهم في تحديد منهجية واضحة وأدوات خاصة في التعامل معها ولا يؤثر على هذه الحدود اتساع تطبيقات هذه العلوم والمعارف والتقاؤها مع احتياجات الناسوتبقى هذه العلوم لها أدواتها ومنهجيتها الخاصة ويبقى المختصون وحدهم هم من يدير النقاش..

عقوق المثقفين للقرآن

عقوق المثقفين للقرآن طالعت نتاج غالب المثقفين العرب فوجدت الكثير منهم مولعا بثقافة غير المسلمين تهوله الأسماء الغربية ويكاد ينخلع قلبه إذا ذكر شكسبير وفولتير أو برنارد شو وديكارت وكانط وغوته وغيرهم وأصبح يرى أن من التميز على الأقران والظرف والكياسة البعد عن مصطلحات الدين وعدم الاستشهاد بكلام رب العالمين..

النخبة المثقفة والخيار الصعب

النخبة المثقفة والخيار الصعب حفل عام 1432هـ باندلاع الثورات الشعبية في البلدان العربية وتلاها سقوط أربعة زعماء بأربع طرق مختلفة وقد خلفوا تركة لا يشرف بها وارث من العار والفساد يتجاوز مجموعها مائة وخمسة وعشرين عاما وعاشت بلاد العرب فرحة غير مسبوقة حين نفضت عن كاهلها ركام هذه العقود العجاف وتنفست الصعداء..

حفيدة رفاعة الطهطاوي لـ”عربي21″: هذا أخطر ما تواجهه هويتنا

حفيدة رفاعة الطهطاوي أكدت أنه كان مُتمسكا طوال حياته بالثقافة العربية الإسلامية- عربي21 قالت حفيدة رفاعة رافع الطهطاوي، أحد رواد النهضة العربية والإصلاح الفكري في عهد محمد علي، إن “أخطر ما تتعرض له هويتنا (العربية والإسلامية) الآن هو قطيعتها مع…

مثقفو الحظيرة!

مثقفو الحظيرة! قبل الثورات العربية كان مثقفو الحظيرة يصولون ويجولون في شتى أرجاء السلطة إعلاميا وصحفيا وفي المؤتمرات والندوات ويدعون إلى لقاءات على مستوى رفيع مع قيادات النظم الفاسدة؛ لأنهم كانوا يؤيدونها ويشيدون بها ويسوغون جرائمها ضد الشعوب البائسة ونظير ذلك كانت النظم تلقي إليهم ببعض الفتات في شكل..

المثقفون اليساريون والحرية

المثقفون اليساريون والحرية محنة الماركسيين واليساريين المصريين العرب أنهم يتصورون المبدع ملكا مقدسا وليس بشرا يخطئ ويصيب ويحاولون استغلال مطية وقيمة الحرية لمجرد ابتزاز الواقع الثقافي والبحث عن الشهرة الحرام والحصول على مكاسب ومصالح طائلة من وراء هذه الادعاءات البعيدة عن جوهر الأدب والفكر والثقافة..