تطاوعوا ولا تختلفوا
تطاوعوا ولا تختلفوا كلما كان المسلمون أقرب إلى قطف الثمرة كانوا أحوج إلى تقديم مصلحة الأمة على الأهواء الشخصية فلا بد أن يتنازل أحد الأطراف المختلفة؛ ليطاوع الطرف الآخر مؤثرا رضا الله وجلب الخير العميم ودفع الشر العظيم المطاوعة ـ في حقيقتها ـ استعداد من كل طرف للتنازل للطرف الآخر إذا وقع اختلاف على أمر..