مجزرة دير ياسين هدفت لإرهاب الفلسطينيين ودفعهم للرحيل (إطار)
لم يتبق من قرية دير ياسين الفلسطينية، القريبة من مدينة القدس، سوى مبنى تستخدمه مؤسسة إسرائيلية كمشفى للأمراض العقلية، وبعض المنازل القديمة التي يقيم فيها يهود، فيما تم هدم ما تبقى من مبانيها، بعد ارتكاب واحدة من أبشع المجازر الإسرائيلية فيها، بتاريخ 9 إبريل 1948.