عن ثقافة التسامح والتعايُش

بدعوى نشر ثقافة التسامح والتعدد والتعايش، تُتخَذ بعض التدابير المتسرِّعة بطريقة مثيرة ومستفزّة لمشاعر الناس الذين لا يختلفون حول مبدإ التعايش السلمي

بدعوى نشر ثقافة التسامح والتعدد والتعايش، تُتخَذ بعض التدابير المتسرِّعة بطريقة مثيرة ومستفزّة لمشاعر الناس الذين لا يختلفون حول مبدإ التعايش السلمي
تحت عنوان "إهانة المسؤولين للغة البلاد"، كتب الدكتور عبد العلي الودغيري ردا على وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي، واصفا إسناد الوزارة له وهو الذي لا يستطيع
تحت عنوان "الانقلاب على الشرعية اللغوية"، نشر الدكتور عبد العلي الودغيري أستاذ التعليم العالي بجامعة محمد الخامس، تدوينة في حسابه على فيسبوك،

جاء في المادة 32 من القانون الإطار للتعليم الفقرتان الآتيتان: 1ـ «تنويع الخيارات اللغوية في المسالك والتخصّصات والتكوينات والبحث على صعيد التعليم العالي
تحت عنوان "لا لمنطق الابتزاز والمساومة"، كتب د. عبد العلي الودغيري منشورا مطولا يرد فيه على من وصفهم بـ"مَمْسوخي الهوية من كل صنف ولون،
كتب د. عبد العلي الودغيري في سلسلته "مغالطات" التي ينشرها في حسابه على فيسبوك، ويرد فيها على مغالطات دعاة وحكماء "فرنسة التعليم"، ردا على المغالطة 4،
تحت عنوان "أسئلة حارقة"، نشر د. عبد العلي الودغيري تدوينة في حسابه على فيسبوك، ذكر فيها أن "اللغة الإسبانية كانت مُستعمَلة في المناطق الشمالية والجنوبية
ردا على وزير التربية الوطنية والتكوين المهني سعيد أمزازي، الذي يعمل بكل جهد لفرض القانون الإطار 51.17 الذي يسعى لهيمنة اللغة الفرنسية في التعليم المغربي،
تحت عنوان "تصعيد خطير ومنطق معكوس"، نشر عالم اللسانيات الدكتور عبد العلي الودغيري تدوينة مطولة في حسابه على فيسبوك
تحت عنوان "كلّ شيءٍ على ما يُرام"، علق الدكتور عبد العلي الودغيري، على خبر "مسارعة الحكومة المغربية إلى إرسال طلب عاجل إلى الحكومة الفرنسية، قصد مساعدتها في مجال تكوين 1000 من أساتذة العلوم والرياضيات في التعليمين الابتدائي والثانوي، من أجل رفع مستوى لغتهم الفرنسية التقنية".