عبد الكريم مطيع عن “فرنسة لغة التدريس”: فرنسا لم تغلق ملف مشروعها للمغرب “الفرنسي”
ذكر عبد الكريم مطيع، أن "مشروع فَرْنَسَةِ التعليم المغربي لم يكن قط بإرادة قلة من المتفرنسين الداعين إليه والمتعصبين له بقدر ما هو برنامج فرنسي وضعته فرنسا
ذكر عبد الكريم مطيع، أن "مشروع فَرْنَسَةِ التعليم المغربي لم يكن قط بإرادة قلة من المتفرنسين الداعين إليه والمتعصبين له بقدر ما هو برنامج فرنسي وضعته فرنسا
تفجّر الجدل في المغرب حول اعتماد الفرنسية في التدريس، ليلقي بظلاله على إصلاح التعليم، ويرجئ المصادقة على قانون بهذا الشأن لأكثر من مرة.
أطلق "الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية" عريضة شعبية من أجل المطالبة بتعديل القانون الإطار تحت عنوان: "من أجل عدالة لغوية"، وأنشأوا لها نافذة على الموقع العالمي أفاز،
تحت عنوان "عن التوافق والتواطؤ"، نشر د. عبد العلي الودغيري في حسابه على فيسبوك، رده على مشروع قانون الذي يتعلق بلغة التدريس
توفي أول أمس السبت 26 ماي الجاري، الدكتور العلامة إدريس الكتاني، أحد أكبر المدافعين عن الهوية الإسلامية للمغاربة واللغة الوطنية العربية، ضد هيمنة اللغة الفرنسية، التي كانت إحدى ركائز الغزو الاستعماري ومبررات وجوده، وإبقاء تمثلاته.