Tag قبرِها

الرحيـــــــل

الرحيـــــــل باتت أختي شاحبة الوجه نحيلة الجسم ولكنها كعادتها تقرأ القرآن الكريم تبحث عنها تجدها في مصلاها راكعة ساجدة رافعة يديها إلى السماء هكذا في الصباح وفي المساء وفي جوف الليل لا تفتر ولا تمل أما أنا فكنت أحرص على قراءة المجلات الفنية والكتب ذات الطابع القصصي أشاهد الفيديو بكثرة لدرجة أنني عرفت..

دُلُّوني على قبرِها

دلوني على قبرها أم محجن رضي الله عنها امرأة سوداء لم يرد لها في السيرة النبوية تسمية سوى أم محجن أو محجنة كانت من ضعفة ومساكين أهل المدينة المنورة الذين ليس لها نسب تعتز به ولا يفتقدون إذا غابوا وكانت تقوم بتنظيف المسجد النبوي من الأذى قال ابن الأثير محجنة امرأة سوداء كانت تقم المسجد فتوفيت على عهد رسول..