خارج نطـاق الخدمة
خارج نطـاق الخدمة حاولت يوما الاتصال هاتفيا بأخ لي يقطن إحدى الدول الخليجية حيث اتصلت به على هاتفه السيار وبينما كنت أنتظر بلهفة مشتاقا لرده الذي سيضع عني قليلا من حرارة الشوق ونار الحنين إذا بالرد يأتي مخيبا لآمالي ومحطما لاستعدادي ومهبطا لنبضات قلبي ومشعلا لشوقي بالتزايد قائلا إن الرقم الذي تتصلون..