عُشبُ… مَطرِ نيسانْ
( نص مشترك ) كَمَا الزَّهْرَة تَهْمِس ِللنّدَى تُوجِعُني الكَلِمَات أَحْمِلُ قَلْبي.. بِحَذَرٍ شَدِيد أَضُمُّني وأُطارِدُ نَفْسي عَلى حَافَّةِ الْغَرٍقِ العَمِيق؛ الْحُبُّ.. مِهْنَةٌ شاقّة الْحُبُّ.. فَصْلٌ طَوِيل الْحُبُّ.. وَرْدَةٌ تَرْتَعِشُ تَحْتَ الْمَسَام وَأَنَا امْرَأَةٌ تُدْمِنُ التَّسَكُّعَ خَارِجَ الْأَجْرَام تُرَوِّضُ الْخُطُوَات بِبَسْمَة بَلْهَاء تَدُقُّ أَجْراسًا يَابِسَةً كابْتِهَالِ نَبِيّ رَهِيف. ٭ ٭ ٭ وأبتلِعُ بِمَهلٍ ثقيلٍ وَساوِسِي، […]