وأخيرا… انكشفت عورة “الحداثوية”
لم يكن ليخطر ببالي، وأنا أساهم في إعداد ملف العدد الأخير (العدد 295) من جريدة "السبيل"، أن "الحداثوية" ستنحط إلى أن تتهم هذا العدد بالتحريض على العنف. لم يكن ليخطر ذلك ببالي، وأنا أعود:
لم يكن ليخطر ببالي، وأنا أساهم في إعداد ملف العدد الأخير (العدد 295) من جريدة "السبيل"، أن "الحداثوية" ستنحط إلى أن تتهم هذا العدد بالتحريض على العنف. لم يكن ليخطر ذلك ببالي، وأنا أعود: