‘);
}

النظافة الشخصيّة

تُعتبر النظافة الشخصيّة من أساسيات العناية بالذات، وهي عامل رئيسي للحفاظ على صحّة الجسم وأناقة المرء وجاذبيّته، حيث إن إهمالها سيجعل من الجسم بيئةً خصبة لنمو البكتيريا والجراثيم وتكاثرها، وبالتالي انبعاث الروائح الكريهة منه واستنزاف صحّته في حال دخولها لأي من أعضائه، كالفم، أو الأنف، أو الأذن، أو غيرها، الأمر الذي ينتج عنه حدوث الالتهابات أو الأمراض الصحيّة الأخرى التي يُصاب بها بفعل هذه الطفيليات الضارّة، إضافةً لاحتماليّة تأثير المرء على غيره ونقل العدوى له عند الاختلاط به أيضاً.[١]

أدوات النظافة الشخصية

هُنالك العديد من أدوات النظافة الشخصيّة التي يحتاجها المرء للعناية بجسده وتنظيفه بواستطتها، ومنها ما يأتي: