إدارة التوتر

Share your love

تقنيات إدارة التوتر

قال ليو بوسكاليا الكاتب الأمريكي والمتحدث التحفيزي والبروفسور في جامعة جنوب كاليفورنيا: "القلق لا يجنبنا آلام الغد لكنَّه من الممكن أن يحرمنا من متعة اليوم"، لذا يجب على كل شخصٍ منا أن يتحكم ويضبط القلق والتوتر اللذان يتعرَّض لهما لسببٍ أو لآخر، وفي هذا المقال أعزاءنا القراء سنقدم لكم بعض التقنيات لإدارة التوتر والقلق بشكلٍ ناجحٍ جداً.

كيف يمكن أن يزيد التحكم الفعال بالتوتر طاقتك؟

نتعرض وبشكل يومي لعدة مواقف تتسبب لنا في الإصابة بالتوتر، ومع تكرارها يصعب علينا العيش بهدوء وراحة، فتنقلب حياتنا بشكل كلي نتيجة هذه التوترات وتنخفض طاقتنا إلى أدنى مستوياتها. وللإطلاع بشكل مفصل على هذه المشكلة وكيفية حلها نضع بين يديك عزيزي القارئ هذه المقالة فتابع معنا.

القلق: أنواعه، أسبابه، وطرق العلاج

القلق هو الشّعور بالضيق والاضطراب وعدم الاستقرار النّفسي، يصحبه شعور مبهم بالخوف من شيء غير مُحدد أو شيء من المتوقّع حدوثه، فهو حالة من التوتّر والخوف والتفكير أكثر من اللازم في أمور مجهولة، وللقلق أنواع كثيرة وأسباب متعدّدة، لذا سنسلّط الضّوء على هذه الأسباب ونُخبرك عزيزي القارئ عن الطُّرق الأكثر فعاليّة لعلاجِها.

الحرية النفسية في عصر النانو ثانية!

يعرف التوتر Stress وفقاً لقاموس وبستر بأنه: (حالة من الشدّ الجسدي أو الذهني الناتج عن عوامل تنزع إلى تغيير توازن موجود)، وفي الأصل كان التوتر مصطلحاً في علم المعادن يستخدم لبيان القوة التي يبذلها كائن غير حي ضد آخر، أما في الوقت الحالي، فعندما نتحدث عن التوتر فإننا نتحدّث عن البشر.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!