ادارة التوتر

Share your love

تقنيات إدارة التوتر

قال ليو بوسكاليا الكاتب الأمريكي والمتحدث التحفيزي والبروفسور في جامعة جنوب كاليفورنيا: "القلق لا يجنبنا آلام الغد لكنَّه من الممكن أن يحرمنا من متعة اليوم"، لذا يجب على كل شخصٍ منا أن يتحكم ويضبط القلق والتوتر اللذان يتعرَّض لهما لسببٍ أو لآخر، وفي هذا المقال أعزاءنا القراء سنقدم لكم بعض التقنيات لإدارة التوتر والقلق بشكلٍ ناجحٍ جداً.

أهم 10 أمور يجب معرفتها حول تأثيرات التوتر

رغم كثرة المعلومات حول آثار التوتر، إلَّا أنَّه قد يكون من المرهق الخوض فيها جميعاً؛ لذا سنعرض لك في هذا المقال عشر حقائق هامة حول التوتر، والتي قد تساعدك في فهم دوره في حياتك، ومعرفة مزيد من تأثيراته، والعثور على بعض تقنيات الإدارة الفعالة له لدمجها في حياتك الآن.

العلاقة بين التوتر ومخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية

إنَّ نحو 80% من مراجعات الأطباء مرتبطة بالتوتر وفقاً للجمعية الطبية الأميركية؛ لكن ماذا عن الحالات التي تهدد الحياة مثل السكتات الدماغية؟ وهل صحيح أنَّ التوتر يؤدي إلى الإصابة بسكتة دماغية؟ لقد وجدت الأبحاث الطبية بعض الارتباط فيما بينهما، ولكنَّها لم تثبت مطلقاً أنَّ أحدهما يسبب الآخر بشكلٍ واضح. فيما يأتي بعض النصائح لإدارة التوتر بالنسبة إلى الذين يهتمون بتقليل مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وأولئك الذين أُصِيبوا سابقاً بها، ولرعاية المصابين بها:

دليلك الشامل لإعادة ترتيب حياتك وتقليل التوتر

غالباً ما تكون الفوضى المفرطة إحدى أعراض وأسباب شعورك بالتوتر، والتي من شأنها أن تؤثر في جميع جوانب حياتك، قد يبدو التعامل مع الفوضى مَهمَّة عسيرة للغاية إذا كنت لا تعلم أين وكيف ستبدأ، نقدم إليك مخططاً لإعادة تنظيم حياتك وتخفيف التوتر.

ما هي تأثيرات التوتر في الجسد والعقل؟

لقد عانينا جميعاً من تأثيرات التوتر بشكل أو بآخر، فالتوتر أمر سيئ، لاسيما عندما يصبح حالة مزمنة، ولعلَّ الخبر السار هو أنَّك تمتلك القدرة على إدارة التوتر بفاعلية؛ وقبل أن تتمكن من القيام بذلك، من الهام أن تفهم طريقة التواصل بين العقل والجسم.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!