يساعد الذكاء العاطفي الشخص على تكوين علاقات اجتماعية متينة فكيف يمكننا كسب محبة الناس من خلال مهارات الذكاء العاطفي؟ وكيف ننمي الذكاء العاطفي فينا؟ تابع المقال لتعرف أكثر.

لنفترض أنَّك تتحدث مع شخص ما في مؤتمر وأدركتَ أنَّ المحادثة قد انتهت، لكنَّكما ما زلتما مشاركين في الحوار، وتملآن الوقت بكلام عشوائي بدافع الاستمرار في الحديث فقط.الأمر الجيد هو أنَّك لست مضطراً لأن تكون اجتماعياً محنَّكاً لتتعلم فن إنهاء المناقشات، فيمكن لأي شخص تعلُّم وتطبيق الاستراتيجيات الأربع التالية.

يقول أوم سوامي (Om Swami): "الإيجابية هي أن تعيش اللحظة، على الرغم من كل ظروفك. وأن تكون إيجابياً هي مسألة اختيار، وفي الواقع هذا الاختيار اختيار واعٍ".سنتحدث في هذا المقال عن 6 نصائح لتبقى إيجابياً.

عندما نفكر في لغة الجسد، فإنَّ الكثير منا يصب اهتمامه على الفور في إشارات اليد والذراع، ولكنَّ لغة الجسد هي أكثر من ذلك بكثير، وهي أيضاً أمرٌ يجب أن نتأقلم معه؛ حيث إنَّه من خلال إجراء تعديلات صغيرة وسهلة على الطريقة التي نقف أو نتحرك أو حتى نبتسم بها، يمكننا أن نساعد على جذب انتباه الجمهور إلينا. في هذا المقال، نقدم لكم 7 نصائح حول لغة الجسد يمكن لأي شخص استخدامها في أثناء تقديم عرضه أمام الجمهور.

كل إنسان منّا يحتاج إلى التغيير الإيجابي في حياته، فالتغيير نحو الأفضل أمر يشغل فكر وبال الكثيرين، ولكن قد يكون تغيير العادات أمراً صعباً لبعض الناس ومستحيلاً بالنسبة للبعض الآخر، فالعادة هي شيء ما نقوم به على نحو متكرّر، وقد يكون شيء إيجابي كالقراءة مثلاً، أو سلبي كالتدخين أو شرب الكحول، وما يميّز شخص عن آخر هو نوعية عاداته والتزامه بها.