الاصغاء الفعال

Share your love

7 أسرار للإصغاء الفعال

نسمع طوال الوقت عن مدى أهميَّة التواصل الفعَّال، وهو أمرٌ بالغ الأهمية؛ سواءً أكان في حياتنا المهنيَّة، أم الشخصيَّة (الزواج مثلاً)، أم أيِّ شراكةٍ طويلة الأجل. دعونا نلقي نظرةً على مدى أهميَّة الإصغاء الفعَّال، وسنشارك معكم في هذا المقال 7 أسرار لممارسته. لذا، تابعوا معنا القراءة لتصبحوا مُصغين جيدين.

7 طرق لتجنب التفكير الثنائي

لسوء الحظ، إنَّنا نعيش في عالم لا يرى سوى الأبيض أو الأسود، فتتعامل مع الأمور ببساطة مبالغ فيها عبر تصنيفها إلى فئات عامة ينتج عنها التفكير الثنائي. كيف يمكننا التوقف عن التفكير بطريقة ثنائية؟ هذا ماسنتعرف عليه في هذا المقال.

لماذا تحتاج إلى طلب التغذية الراجعة؟ وكيف تستخدمها؟

تعدُّ طريقة تقديم تغذية راجعة مفيدة للغاية لتحسين إنتاجيتك؛ وعند استخدامها بفاعلية، يمكنها أن تكون مصدراً لا يُقدَّر بثمن لتحسين عملك أو سلوكك، ممَّا يساعدك على أن تكون مميزاً. فلماذا نحتاج إلى التغذية الراجعة؟ وكيف نستخدم التغذية الراجعة بفاعلية؟

كيف تتحدث وتصغي بشكل مثالي وجميل؟

هناك وجهانٍ مختلفانٍ لكل محادثةٍ، وكلاهما ضروريٌّ لفن التواصل والتحدث ببراعةٍ؛ فكيف هي مهاراتك في المحادثة؟ هل تصغي باهتمامٍ وتعير انتباهَك لحديث الشخص الآخر أم تقاطع حديثه على نحوٍ متكررٍ؟ إليك إذن أهم الطرائق المُتَّبعة لإتقان وَجهَي فن المحادثة وآداب الحوار.

لمَ يُعد الإصغاء بقصد الرد بدلَ الفهم سبيلاً للفشل؟

يعد التواصل الجيد مفتاح النجاح في أي علاقة، لكنَّ معظمنا لا يتعلم فن الإصغاء الجيد إلى الآخرين؛ حيث يُعد العمل بنصيحة الإصغاء بقصد الفهم بدلاً من التحضير للرد أمراً هاماً جداً في العلاقات مع زملاء العمل والشركاء والأهل وأي شخص آخر في حياتك. سنتحدث عن طرائق يمكنك تطبيقها لتكون مصغياً جيداً.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!