الانتباه

Share your love

كيف تحافظ على وقتك وانتباهك؟

في الواقع، يُعدُّ الوقت الذي نعيش فيه حالياً وقتاً رائعاً؛ إذ إنَّنا نمتلك ثروات لا حصر لها من المعلومات والاتصالات والموارد بفضل الإنترنت والهواتف الذكية، ولكن ما لا نمتلكه هو وفرة الوقت وفترات الانتباه غير المحدودة، وكلاهما موردان نادران وثمينان للغاية بالنسبةِ إليك وإلى المسوقين وإلى منصات التواصل الاجتماعي.

كيف يساعدك التعلم الاجتماعي على التعلم بسرعة وسهولة؟

هل سبق وأن لاحظت أنَّك تميل إلى تعلم أمور معينة من خلال مراقبة الآخرين؟ يُسمَّى التعلم بهذه الطريقة بالتعلم الاجتماعي، وهو أحد أنواع التعلم الستة الشائعة التي تساعدك على التعلم بصورة أسرع؛ وذلك لكون المعرفة والعادات تُكتسَب بسهولة عندما يمارسها الناس في بيئة معينة. ستكتشف في هذا المقال كيف يمكنك الاستفادة من التعلم الاجتماعي والسلوكات المتبعة لمساعدتك على التعلم بسرعة وسهولة.

7 عادات بسيطة لتطوير مهارة الانتباه إلى التفاصيل

إنَّ الانتباه إلى التفاصيل أمر هام بحد ذاته، ولكنَّه يمنحك أيضاً فهماً أدقَّ للصورة الكبرى للأمور؛ حيثُ يدعى التفكير بالتفاصيل الجوهرية الخاصة بعمل تقوم به دون نسيان أهميته بالمجمل بالتفكير النظمي. لا تتوقف مهارة الانتباه إلى التفاصيل عند مجال ذكاء الأعمال فحسب؛ ألقِ نظرةً إذاً على أهمية مهارة الانتباه إلى التفاصيل في مجالات العمل الأخرى.

لمَ يُعد الإصغاء بقصد الرد بدلَ الفهم سبيلاً للفشل؟

يعد التواصل الجيد مفتاح النجاح في أي علاقة، لكنَّ معظمنا لا يتعلم فن الإصغاء الجيد إلى الآخرين؛ حيث يُعد العمل بنصيحة الإصغاء بقصد الفهم بدلاً من التحضير للرد أمراً هاماً جداً في العلاقات مع زملاء العمل والشركاء والأهل وأي شخص آخر في حياتك. سنتحدث عن طرائق يمكنك تطبيقها لتكون مصغياً جيداً.

7 طرق مثبتة علمياً لزيادة اليقظة والانتباه والتركيز

إذا كان هدفك هو تحسين أداء عملك، فهناك وسائل أفضل للبقاء يقظاً من مجرد تخمير كوب رابع من قهوتك المفضلة، ذلك أنَّ تبني استراتيجيات طويلة الأمد لذهن أكثر تركيزاً ويقظةً يمكن أن يهيئك لتكون أكثر فعالية وإنتاجية في العمل وفي الحياة. سنقدم إليك في هذا المقال 7 نصائح علمية لتستبدل طريقة عملك الحالية وتبقى متيقظاً دائماً.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!