الانحياز التأكيدي

Share your love

كيف تتجاوز العقبات بحثاً عن الحقيقة؟

تتمحور الحياة حول بذل الجهد للتغلب على التحديات، حيث تواجهنا عقبات جديدة كل يوم، وعلينا دائماً أن نكون يقظين لتفادي هذه العقبات إذا كنَّا نرغب في عيش حياة هادئة وسعيدة. سوف ننقاش في هذه المقالة كيف نتجاوز العقبات بحثاً عن الحقيقة؟ فتابعوا معنا.

افهم قبل أن تحكم

تخيل شخصاً يدفع مبلغاً باهظاً من المال لشراء سترة، في حين أنَّ بإمكانه الحصول على شيء مماثل مقابل جزء بسيط من هذا السعر؛ أو تخيل إطلاق شركة لمنتج بدا غريباً للغاية، ممَّا دفعك إلى أن تنظر إليهم وتتساءل عمَّا كانوا يفكرون فيه، حيث بدا لك هذا غير منطقي أبداً، وربَّما غبياً حتى؛ ولكن بالنسبة إليهم، كان ذلك عين الصواب.

5 انحيازات معرفية تمنعك من تحقيق كامل إمكاناتك

في الواقع، كثيراً ما تكون قرارتنا خاطئة، وقد نتَّخذ خيارات سيئة حقاً؛ فنحن نتأثر يومياً بانحيازات معرفية تؤثر في طريقة تفكيرنا، ويجب أن نعيرها انتباهنا لأنَّها تؤثر للغاية في عملية اتِّخاذ القرار. لدينا المئات من الانحيازات المعرفية التي بقي العلماء يدرسونها عقوداً متعاقبة، حيث يمنعنا بعضها من تحقيق كامل إمكاناتنا. فيما يلي بعض التحيزات التي قد تعيقك.

ما هي الانحيازات المعرفية التي تجعلنا أشخاصاً سيئين؟

كثيراً ما نتساءل لمَ لا يستطيع بعضنا التمييز بين الأمر الصحيح والخاطئ الواضح وضوح الشمس، وقد نحمد الله على نعمة إدراكنا لهذا السيل الجارف من التلوث الفكري، أو ربَّما نراه نقمة، فنقول لأنفسنا: كيف لي أن أدع الناس يفكِّرون ويرون الأمور كما أراها؟ إليك هذه القائمة من الانحيازات الأكثر شيوعاً وأهمية، والتي كثيراً ما ننجر إلى الوقوع فيها.

مفاتيح النجاح: خطوتان بسيطتان تشجعانك على العمل

يؤدي عقلنا الباطن دوراً أساسياً في وضع وإنجاز أهدافنا، ويتحكم بالكثير من عاداتنا؛ لذا بغية إعادة برمجة عقلك الباطن على النجاح، عليك بتغيير عاداتك وأفكارك. فما هي مفاتيح النجاح هذه ما سنتعرف عليه من خلال المقالة التالية.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!