تعدُّ تربية الأطفال إحدى أكبر التحديات في عصرنا اليوم، يأتي هنا السؤال الأهم: "كم عدد الأهالي اليوم القادرين على تنشئة جيل صحي نفسياً وعقلياً وأخلاقياً؟". هذا مدار حديثنا خلال هذا المقال.

تبدو الحياة وكأنَّها تزداد إرهاقاً؛ إذ يمكن للكوارث الطبيعية والأوبئة والأحداث السياسية أن تحبطنا فعلاً، ناهيك عن كل الضغوطات اليومية كقوائم المهمات الطويلة والأوضاع العامة؛ ولكن من المفترض أن نشعر بالسعادة. إليكم 17 طريقة تساعدكم على التخلص من حالة الركود العاطفي.

نادراً ما يحل التذمر أي شيء؛ لكنَّ السؤال هو كيف نتخلص من هذه العادة؟ تبدأ العملية بفهم المشاعر العميقة والتلقائية التي طورناها قبل وقت طويل من إدراكنا لها، ومن ثم تحويل عقليتك إلى عقلية أكثر إيجابية؛ مع فهم أنَّ التخلص من العادات يتطلب وقتاً وصبراً والتزاماً؛ فهل أنت على استعداد للبدء؟

لا يقتصر التواصل مع الجمهور في بيئة الأعمال على المحتوى الذي تقدمه فحسب، بل يتعلق بالقدرة على إظهار شخصيتك الأصلية؛ ولتحسين أدائنا في العروض التقديمية، علينا إيلاء الاهتمام لأنفسنا أولاً. هذا المقال مأخوذ عن المدونة والكوتش ديانا تيودورس (Diana Theodores)، والذي تحدثنا فيه عن تجربة إحدى المتدربات في اكتساب مهارات العروض التقديمية.