التعلم بفاعلية

Share your love

كيف نتعلم بفاعلية في عصر الإلهاء الرقمي؟

أحدث التطور في مجال التكنولوجيا نقلة نوعية في نواح عدة، فأصبحنا متاحين للجميع على مدار الساعة، لكن للأسف، يمكن أن يسبب تفعيل "الوضع النشط" والبقاء على اتصال على مدار الساعة استنزافاً محفوفاً بالخطر لطاقاتنا التي نريد تخصيصها لأمور هامة كالدراسة والتعلّم. سنستعرض فيما يأتي بعض النصائح الفعالة لمواكبة آخر المستجدات من ناحية التعليم والتواصل والإنتاجية، بعيداً عن فوضى العالم الرقمي.

أفضل الطرق للتعلم بفاعلية

التوقُّف عن التعلم يعني التوقُّف عن التحسُّن، ولأن التعلم والتحسين المستمرَّين أمران ضروريان لعملنا وحياتنا، فقد نواجه صعوبة بالتعلم. نقدم إليك في هذا المقال 7 تقنيات تساعدك على معرفة كيف تتعلم بفعالية كي تُحقق الأمور التي طالما أردت تحقيقها.

6 استراتيجيات للمتعلمين السمعيين للتعلم بفاعلية

يتعلَّم المتعلِّمون السمعيون تعلُّماً أفضل عندما يتلقُّون المعلومات من خلال الصوت، وبدلاً من قراءة الكتب، يفضلون الاستماع إلى حديث الآخرين، لكنَّهم يتعلَّمون جيداً أيضاً عندما يشرحون بأنفسهم ويشاركون في الدردشات والحوارات الجماعية. لنتعمق مباشرة في استراتيجيات التعلُّم الست للمتعلِّمين السمعيين.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!