التغلب على التسويف

Share your love

كيف تتخلص من التسويف؟

فعلنا ذلك كلنا من قبل؛ حيث يكون لديك مهمة عليك القيام بها، لكن لا تؤديها حتى آخر ليلة قبيل الموعد النهائي، وفي نهاية المطاف يأتي الموعد النهائي، فتقوم بإكمال المهمة، لكنَّك تكون قد أهدرتَ الكثير من الوقت وتسببتَ لنفسك في قلق لا داعي له في هذه العملية.لذا ستساعدك النصائح التالية على بدء عملية التغيير الخاص بك.

هل أنا فعلاً مسوِّف؟

يُعرَف التسويف بأنَّه تأجيل الأعمال والمهام إلى وقتٍ لاحق، وبما أنَّ لدى الكثير منَّا خططاً يختلف مداها، وآمالاً وطموحات نطمح لتحقيقها على جميع الأصعدة، شخصياً، ومهنياً، واجتماعياً؛ فحتماً ستكون هناك صعوبات تواجه الكل في سبيل تحقيق أهدافهم، فهل يُعَدُّ التسويف أحد هذه المعوقات؟ وما أسبابه؟ وكيف يمكن الخلاص منه؟

كيف تتعامل مع التسويف؟

نقوم جميعنا بالتسويف أو تأجيل بعض الأمور إلى حدٍ ما، وفي بعض الأحيان قد يكون هذا الأمر مفيداً في إشارةٍ إلى إعادة تقييم شيء ما أو إتاحة المزيد من الوقت للقيام بشيء آخر.إذا كنتَ ترغبُ في تقليل مقدار التسويف الذي تمارسه أو التخلُّص منه، فإليك بعض النصائح.

كيف تتغلب على ضيق الوقت وتعزز الإنتاجية؟

نمر بأيام لا نشعر فيها أنَّ يومنا يتكون من 24 ساعة، وكأنَّ الساعات تنسل وتختفي، أو أنَّ عقاربها تسير مسرعة؛ غير ألَّا شيء من ذلك يحدث في الحقيقة أبداً، وأنَّ ضيق الوقت الذي تُحِسُّ به ليس سوى وهم. ولكن، تستطيع استغلال كل دقيقة من يومك لصالحك؛ وإذا كنت تعاني من ضيق الوقت، فقد وصلت إلى المكان المناسب.

8 طرق يتغلب فيها الأشخاص الناجحون على التسويف

يماطل الجميع، حتى الأشخاص الناجحون؛ لكنَّ الفرق بين الشخص العادي ونظيره الناجح أنَّ الناجح لا يختلق الأعذار ولا يسمح لها بالتأثير في إنتاجيته، فهؤلاء توصَّلوا إلى استراتيجيات ذكية وعملية لكسر الحواجز الذهنية السابقة والمحافظة على الإنتاجية. نقدم في هذه المقالة ثماني طرائق يتغلَّب فيها الناجحون على التسويف.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!