التوتر

Share your love

تقنيات إدارة التوتر

قال ليو بوسكاليا الكاتب الأمريكي والمتحدث التحفيزي والبروفسور في جامعة جنوب كاليفورنيا: "القلق لا يجنبنا آلام الغد لكنَّه من الممكن أن يحرمنا من متعة اليوم"، لذا يجب على كل شخصٍ منا أن يتحكم ويضبط القلق والتوتر اللذان يتعرَّض لهما لسببٍ أو لآخر، وفي هذا المقال أعزاءنا القراء سنقدم لكم بعض التقنيات لإدارة التوتر والقلق بشكلٍ ناجحٍ جداً.

24 طريقة بسيطة وعملية للتخلص من التوتر

نتعرض جميعاً للتوتر في فترة معينة من حياتنا، سواء كان هذا ناجماً عن التحضير للامتحان، أم عندما تكون عالقاً في الزحام، أم قلقاً بشأن الفواتير التي ينبغي عليك دفعها، أم بشأن عرضٍ تقديمي؛ حيث إنَّ التوتر أمر طبيعي في حياتنا. فكيف نتخلص من التوتر هذا ماسوف نستعرضه من خلال المقالة التالية.

هل أنا فعلاً مسوِّف؟

يُعرَف التسويف بأنَّه تأجيل الأعمال والمهام إلى وقتٍ لاحق، وبما أنَّ لدى الكثير منَّا خططاً يختلف مداها، وآمالاً وطموحات نطمح لتحقيقها على جميع الأصعدة، شخصياً، ومهنياً، واجتماعياً؛ فحتماً ستكون هناك صعوبات تواجه الكل في سبيل تحقيق أهدافهم، فهل يُعَدُّ التسويف أحد هذه المعوقات؟ وما أسبابه؟ وكيف يمكن الخلاص منه؟

نقاط القوة الشخصية في الأوقات الصعبة

لقد أصاب انتشار جائحة "كوفيد-19" (COVID-19) حول العالم، والنضال من أجل العدالة العِرقية، والأحداث السياسية المثيرة للانقسامات، الكثير من الناس بالتوتر والتخبط، صحيحٌ أنَّ هذا قد يكون رد الفعل المناسب لما يحدث، إلَّا أنَّنا جميعاً نمتلك موارد داخلية قوية تسمى نقاط قوة الشخصية يمكِن أن تساعدنا على التعامل مع الشدائد، ومن ثمَّ يمكِن أن تكون مصدر أمل لنا.

كيف يساعد الذكاء العاطفي على التعامل مع التوتر بفاعلية؟

في هذا المقال سنتعلم كيف يمنحنا تدريب الذكاء العاطفي أدوات فعَّالة لمواجهة التحديات، ومن ثمَّ تقليل التوتر، وسنلقي نظرة على سبب عدم فاعلية استجابة التوتر لدى البشر في أثناء التعامل مع مشكلات اليوم، وكيف يمكننا تحسينها.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!