الصورة الذهنية

Share your love

الرحلة إلى التوازن النفسي: سعي إلى كسر القوالب الجاهزة

في وسط أحداثٍ مُتسارعةٍ ومفاجآتٍ صادمة، وأنماطٍ متعددةٍ من الشخصية، وحاجةٍ إلى طرائق تواصلٍ مبتكرةٍ ومميزة، ومواقف تبعث على التشويش والاضطراب؛ أصبح الوصول إلى حالة التوازن النفسي هدفاً صعبَ المنال، فكيف لنا أن نحقِّق التوازن الروحي وحالة السلام الداخلي؟ نوجِّه هذا المقال إلى الفريق الإيجابي الناضج، باحثين في الأفكار المُعرقِلة للوصول إلى حالة التوازن النفسي.

متلازمة الشخص المتميز: هدفٌ سامٍ يخفي وراءه قيوداً وضغوطاً نفسية

نمضي أيَّامنا مُقيِّدين ذواتنا ضمن قوالب معيَّنة، ومُطلِقين عليها أسماء محدَّدة، مثل: "التميُّز"، و"البصمة"، و"التأثير الإيجابي في الآخرين"؛ إلى أن تتحوَّل هذه القوالب إلى هواجس في حياتنا. سنناقش في هذا المقال مسألة الرَّغبة العارمة في التميُّز، والتي تُمارَس بطريقةٍ خاطئة، بحيث تجعل الأشخاص في حالة ميلٍ مرعبٍ إلى التوتر والضغط النفسي، وبالتالي انعدام الأمان والسكينة؛ وكيف لنا أنَّ نجعل من هذه الرغبة انطلاقةً مفيدةً في حياتنا، وقيمةً مضافةً إلينا وإلى الآخرين.

كيف تستفيد من قوة الإيجابية؟

إنَّه لمن الواضح أنَّ العقل البشري غير قادر على البقاء دون تفكير أبداً، على الأقل على مستوى اللاوعي؛ وسواء أردنا ذلك أم لا، فالأفكار دائماً ما تشغل أذهاننا وتؤثر في كل ما نقوم به. إليك عزيزنا القارئ 4 نصائح بسيطة تساعدك لتبدأ التفكير بإيجابية.

أسرار النجاح وفق شروطك الخاصة

نحن نرغب جميعاً في معرفة أسرار النجاح، وهل من المحتمل أن يكون لكل شخصٍ خطَّةٌ خاصة لإحراز النجاح؟ نقدم إليك في هذا المقال طريقة اكتشاف السر الحقيقي للنجاح؛ ولكن بشروطك الخاصة.

كيف تقرر القرار الصائب في خضم متغيرات الحياة السريعة؟

تُشكِّل القرارات حياتنا دون أن نشعر بذلك، فأنتَ تقرر الآن أن تقرأ هذا المقال، وتقرر الذهاب إلى العمل الذي اخترته، وتقرر العمل مع الفريق الأقرب إلى قيمك، وتقرر مَن هو الشريك الذي ستقضي معه بقية عمرك، وتقرر الانفصال عن شخص ما يعكِّر صفو حياتك. فكيف نصل إلى القرارات الصائبة في الحياة؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!