القائد الذكي عاطفيا

Share your love

القيادة بالعواطف: استراتيجيات لتحسين الأداء

لقد حان الوقت للالتزام بتطوير ذكائك العاطفي إذا كنت ترغب في التواصل بشكل أكثر فاعلية، وإشراك الموظفين وتحفيزهم، وبناء مكان عمل أكثر صحة وسعادة. لا يُعَدُّ الذكاء العاطفي مهارة طبيعية موجودة لدى الجميع، ولكن يمكنك تعلُّمها كأيٍّ من المهارات الأخرى. إذا كنت مستعداً للارتقاء بقيادتك إلى آفاق جديدة، فإليك اقتراحات "كلارين" حول كيفية البدء:

8 عبارات تحفيزية تجعل منك قائداً ذكياً عاطفياً

الذكاء العاطفي مهارة ناعمة يجب على القادة امتلاكها، وهي مهارة تظهر جليَّةً لدى الشخص؛ لذا ينجذب الناس إلى القادة ذوي الذكاء العاطفي العالي، ويتضح ذلك في طرائق تفاعلهم مع أعضاء الفريق، أو من طريقة خطابهم. فيما يلي ثماني عبارات أخرى يمكنك البدء في ضمِّها إلى قاموس مفردات القيادة الذي تستخدمه في التواصل والارتباط مع فريقك بطرائق أكثر وضوحاً.

ما العلاقة بين الذكاء العاطفي والقيادة؟

انتشر مصطلح الذكاء العاطفي انتشاراً واسعاً حتى وصل إلى ثقافة العمل والقيادة. سنذكر في هذا المقال نموذجاً في مجال الذكاء العاطفي والذي يتضمن كفاءات الذكاء العاطفي الست. إن طبقت هذه الكفاءات الست بالمستوى والتوقيت المناسبَين، فسيراك الجميع قائداً ذكياً عاطفياً لا محالة.

أهمية الذكاء العاطفي في القيادة

أصبح الذكاء العاطفي مؤخَّراً أحد نقاط الحوار الرئيسة عندما يتعلق الأمر بالقيادة، ونحن نعي تماماً أنَّه سمة يمكن قياسها وتطويرها؛ ولكن ما هو بالضبط وكيف يؤثر في مفهوم القيادة كما نعرفها اليوم؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!