المرونة العاطفية

Share your love

6 طرق لبناء المرونة العاطفية

هل تعرف أحداً يعود إلى سابق عهده بعد تعرضه للضغط؟ أو يتعامل من المواقف الصعبة والغريبة ويتابع حياته كما لو أنَّ شيئاً لم يحدث البتة؟ هذا ما يدعى: المرونة العاطفية. وتحتاج المرونة العاطفية إلى ممارسة؛ حيث إنَّ هناك أساليب مثبتة تعزز من مرونتنا، وإليك 6 منها.

التفاؤل الواقعي: استجابة القادة لمتحورات كورونا ومتغيراته المستقبلية

بدأ الموظفون باستبدال ملابس نومهم بزي العمل في أثناء عودتهم إلى المكتب، ونُشِّطت الفِرق التي لم ترَ بعضها بعضاً منذ شهور حتى يُلمَّ شملهم من جديد. والتقى القادة المعينون في بداية الإغلاق بسبب الجائحة بزملائهم والموظفين والموردين وجهاً لوجه لأول مرة. فيما يأتي ثلاثة تمرينات يمكن للقادة القيام بها فردياً أو كفريق للتغلب كاستجابة لمتحورات كورونا ومتغيراته المستقبلية.

كيف تستخدم استراتيجيات الإصغاء إلى الموظفين لدعم سلامتهم؟

يعاني ما يقارب من ثلثي الموظفين الذين يعملون بدوام كامل من الإرهاق في أثناء العمل، إلى جانب مشاعر الاكتئاب والتعب والحزن التي قد تزداد في فصول معيَّنة. سنشرح في هذا المقال كيف يمكِن لأرباب العمل استخدام استراتيجيات الإصغاء لتحديد ما يعانيه الموظفون وكيفية اتخاذ إجراءات بعد تقديم تغذيتهم الراجعة لتعزيز سلامتهم.

كيف تستعد ذهنياً لمتابعة حياتك بعد جائحة كورونا (COVID-19)

غيَّرت جائحة كورونا (COVID-19) نظرتنا إلى قدرتنا على تنفيذ مخططاتنا، فقد سارت الحياة في عام 2020 سيراً سريعاً ومفاجئاً وغامضاً دون أن يتصوَّر أحدٌ ذلك. فما آثار جائحة كورونا (COVID-19) فينا؟ وكيف نستعد ذهنياً للحياة بعد جائحة كورونا (COVID-19)؟ إليكم بعض الطرائق.

التعاطف مع الذات أداة أساسية لجميع أرباب العمل

استمرار حالة عدم اليقين بشأن جائحة كورونا Covid-19 ترهقنا جميعاً؛ حيث يعاني الكثير من الناس من زيادة في انعدام الثقة بأنفسهم ويبدون في حالة تشتت لا نهاية لها. استخدم هذه المقالة أداةً تتيح لك التوقف عن مُعاملة نفسك بقسوة.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!