الحوار بين الإفهام والإفحام

الحوار بين الإفهام والإفحام ومن اتبع هداه إلى يوم الدين أما بعد فقد كثر في الآونة الأخيرة الحديث عن الحوار ومفاهيمه وأنواعه وبالغ بعض المهتمين به حتى جعله بديلا لمعظم وسائل التغير والتأثير الأخرى ولا ريب أن وصول الأطراف المختلفة إلى تفاهم أو تقارب أو تنازل إيجابي عبر الحوار أفضل من الوصول إلى هذه الغايات..