‘);
}

مشاكل في السمع

تؤثر الأصوات غير المرغوبة والغريبة في آلية عمل الأذن وتسبب عدداً من الأضرار للإنسان، فالأذن يمكنها إدخال موجات صوتية ضمن نطاق معين ومعالجتها، وقد أدت الآلات التي يستخدمها الإنسان كآلات ثقب الصخور، والطائرات، والسيارات لإنتاج مستوى مرتفع من الضجيج أعلى من مستوى نطاق الأصوات التي يمكن للأذن تقبلها، ممّا أدى إلى مشاكل في السمع، وقد يؤدي التعرض المستمر لهذا المستوى المرتفع من الأصوات إلى تلف طبلة الأذن وفقدان السمع.[١]

اضطرابات في النوم

من الآثار السلبية والضارة للتلوث الصوتي هو الإضرار بنمط النوم لدى الإنسان، والذي قد يُشعر الإنسان بالحنق والانزعاج، والإجهاد، وتراجع الأداء الوظيفي والعائلي للشخص، لذا يجب على الإنسان أن يسعى للحصول على نوم عميق يحقق له الراحة المطلوبة لأداء وظائفه على أكمل وجه.[١]