أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم

. كريات الدم البيضاء . أنواع كريات الدم البيضاء . أمراض كريات الدم البيضاء . سرطان الغدد الليمفاوية . اللوكيميا . الورم النقوي . ارتفاع كريات الدم البيضاء

Share your love

أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٠:٢٧ ، ٢٢ ديسمبر ٢٠١٩
أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم

‘);
}

كريات الدم البيضاء

تمثل خلايا الدم البيضاء أحد أنواع الخلايا التي يقوم الجسم بتصنيعها بهدف التصدي للعدوى التي قد يتعرّض لها من مصادر خارجية، ويُمكن تحديد عدد خلايا الدم البيضاء الموجودة في الجسم عن طريق أخذ عينة دم من الشخص وإخضاعها للفحص المخبري الذي سيعمل على تحديد عددها بدقة بما يُمكن من الكشف عن الاضطراب في مستوياتها في سبيل تحديد سبب أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم، وفيما يتعلق بعدد خلايا الدم الطبيعي فهو يتراوح بين 4000-11000 خلية لكل ميكروليتر، ويُشار إلى احتمالية وجود اختلاف بسيط في المدى الطبيعي له بين المختبرات، ولكنّه يتراوح بشكلٍ عام بين 4300-10800 خلية لكل ملليمتر مكعب، ويُمكن أن يُجرى أيضًا قياس العدد التفصيلي لخلايا الدم البيضاء والذي يُعبر عنه بنسبة تُشير إلى مدى التباين أو الاختلاف بين أنواع خلايا الدم البيضاء وأحجامها وأشكالها، وسيدور الحديث في هذا المقال حول أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم.[١]

أنواع كريات الدم البيضاء

قبل الحديث عن أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم لا بُدّ من توضيح أنواع كريات الدم البيضاء، وقبل الخوض في ذلك لا بُدّ من الإشارة إلى أنّ خلايا الدم البيضاء تُمثل جزء من الجهاز المناعي الذي يساعد على التصدي للعدوى والدفاع عن الجسم ضد المواد الغريبة الأخرى، إذ تلعب أنواع الخلايا البيضاء المختلفة دورًا في التعرف على الأجسام الغريبة، وقتل البكتيريا الضارة، إضافةً إلى تحفيز تكوين أجسام مضادة لحماية الجسم من التعرض لأنواع مُعينة من البكتيريا والفيروسات في المستقبل، وفيما يلي بيان لأبرز أنواع كريات الدم البيضاء:[٢]

‘);
}

  • الخلايا المتعادلة: Neutrophils، يُمثل هذا النوع ما نسبته 50% من خلايا الدم البيضاء، وتُمثل الخلايا الأولى في الجهاز المناعي التي تستجيب للكائنات التي تُهاجم الجسم، بحيث تقوم بإرسال إشارات تنبه الخلايا الأخرى في الجهاز المناعي للاستجابة لهذه الحالة.
  • الخلايا الحمضية: Eosinophil، لا تتجاوز نسبة هذا النوع 5% من الخلايا البيضاء الموجودة في الدم، ولكن توجد الخلايا الحمضية بتركيز أعلى في الجهاز الهضمي، وتلعب هذه الخلايا دورًا في التصدي لكلّ من العدوى البكتيرية والعدوى بالطفيليات، ويُشار إلى أنّ هذا النوع من الخلايا معروف بدوره في إظهار أعراض الحساسية، فعند استجابة الجسم لشيء ما بصورة مُبالغ فيها تلعب الخلايا الحمضية دورًا في تحفيز استجابة الجسم المناعية.
  • الخلية القاعدية: Basophil، يُمثل هذا النوع ما نسبته 1% فقط من خلايا الدم البيضاء، ويُشار إلى دورها في تكوين استجابة مناعية غير محددة تجاه مُسببات الأمراض، وتُعرف هذه الخلايا بدورها في مرض الربو، إذ تعمل على تحفيز إطلاق الهستامين بين المواد الكيميائية الأخرى، وتؤدي النواتج إلى تعزيز حدوث الالتهاب وتضيق القصبات الهوائية.
  • الخلايا اللمفاوية: Lymphocytes، تمثل نوعان؛ ألا وهما البائية والتائية، إذ تكون الخلايا التائية مسؤولة عن قتل العديد من الكائنات التي تُهاجم الجسم بشكلٍ مباشر، في حين أنّ الخلايا البائية تكون مسؤولة عن المناعة الخلطية، بحيث تتمثل وظيفتها في إنتاج الأجسام المضادة عند التعرض لعدوى لأول مرة بما يُمكن الجسم من تذكرها عند التعرض لها مرةً أخرى، وتجدر الإشارة إلى أنّ الخلايا الليمفاوية البائية تلعب دورًا رئيسًا في تعزيز فعالية معظم المطاعيم التي يتمّ إعطاؤها في وقتنا الحالي، إلّا أنّ أنواع مُعينة من اللقاحات؛ وبخاصّة لقاحات السلّ والسعال الديكي تكون الخلايا الليمفاوية التائية ذات دور أكبر ومهم فيها.
  • الخلايا الوحيدة: Monocyte، تُمثل ما نسبته 5-12% من خلايا الدم البيضاء، وتؤدي هذه الخلايا وظائفًا عدّة، ولعلّ أهمّها وظيفتها في الانتقال إلى الأنسجة في الأماكن المختلفة من الجسم وتنظيف الخلايا الميتة.

أمراض كريات الدم البيضاء

قبل توضيح أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم لا بُدّ من الإشارة إلى الأمراض التي قد تؤثر في خلايا الدم البيضاء، وتجدر الإشارة إلى وجود بعض الاضطرابات التي تؤثر في جميع أنواع خلايا الدم البيضاء، في حين يوجد اضطرابات أخرى قد تؤثر في نوع واحد أو نوعين من أنواع الكريات البيضاء، وتُعتبرالخلايا المتعادلة والخلايا اللمفاوية أكثر أنواعها تأثرًا، ومعظم اضطرابات الخلايا البيضاء تكون سرطانية أو تكاثرية، بحيث تتمثل الاضطرابات التكاثرية بحدوث زيادة سريعة في عدد خلايا الدم البيضاء، ويُعزى ذلك إلى سرطانات النخاع العظمي في العديد من الحالات.[٣]

في الحقيقة قد يُعاني الشخص من نقص كريات الدم البيضاء الناتج عن مُسببات عدّة؛ ومن أبرز هذه المُسبّبات الإصابة بالأمراض، أو المُعاناة من العدوى، أو التعرض للسموم، أو وجود طفرات جينية، وقد تحدث هذه الحالة نتيجة استخدام بعض العلاجات كالستيرويدات القشرية أو أدوية العلاج الكيميائي، ويُمكن بيان الأنواع الرئيسة لسرطان الدم المؤثر في خلايا الدم البيضاء على النحو الآتي:[٣]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

سرطان الغدد الليمفاوية

يتمثل سرطان الغدد الليمفاوية باضطراب الخلايا اللمفاوية وتضاعف أعدادها بسرعة كبيرة، وفي الحقيقة يوجد نوعان رئيسان من سرطان الغدد الليمفاوية؛ ألا وهما اللمفومة الهودجكينية واللمفومة اللاهودجكينية، وتُمثل اللاهودجكينية أحد أكثر أنواع السرطانات شيوعًا في الولايات المتحدة، إذ تُمثل ما نسبته 4% من حالات الإصابة بالسرطانات، في حين أنّ اللمفومة الهودجكينية تكون أكثر ندرة مُقارنة باللاهودجكينية، ويُقدر عدد الحالات التي تمّ تشخيصها خلال عام 2018 باللمفومة اللاهودجكينية في الولايات المتحدة حوالي 74،680، في حينّ بلغ عدد الحالات التي شُخّصت باللمفومة الهودجكينية حوالي 8,500 مُصاب في الولايات المتحدة بحسب إحصائيات عام 2018.[٣]

اللوكيميا

تتمثل اللوكيميا بتراكم خلايا الدم البيضاء غير الطبيعية في نخاع العظام مما يؤثر في قدرته على إنتاج خلايا الدم الحمراء والصفائح الدموية، ويُشار إلى أنّ اللوكيميا تتطوّر بطريقتين؛ إمّا حادة بحيث تتطور بشكلٍ سريع خلال مدّة زمنية قصيرة، وإمّا مزمنة بحيث تتطوّر بشكلٍ تدريجي على فترة زمنية طويلة، واستنادًا إلى الدراسات المُجراة يُتوقع أن يكون أعداد الحالات التي شُخّصت باللوكيميا في الولايات المتحدة 60،300 خلال عام 2018.[٣]

الورم النقوي

تتمثل الإصابة بالورم النقوي بتراكم خلايا البلازما في نخاع العظام، وهذا بحدّ ذاته يؤثر في تطور خلايا الدم الأخرى وقدرتها على أداء وظائفها، وتجدر الإشارة إلى وجود نوع منها يُعرف بالورم النقوي المتعدد والذي يُمثل أكثر أشكالها شيوعًا، وتتمثل هذه الحالة بتراكم خلايا البلازما غير الطبيعية أو تشكيلها ورمًا في العديد من المواضع في العظام أو النخاع العظمي، وتجدر الإشارة إلى أنّ الورم النقوي يُعتبر نادر الحدوث مُقارنة بأنواع السرطانات الأخرى، إذ يُمثل ما نسبته 1.8% من حالات الإصابة بالسرطان والتي تم تشخيصها حديثًا.[٣]

ارتفاع كريات الدم البيضاء

قبل الإشارة إلى ماهية أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم يجدر توضيح هذه الحالة، إذ يُطلق على الارتفاع في عدد خلايا الدم البيضاء مصطلح كثرة الكريات البيض (بالإنجليزية: Leukocytosis)، وتتمثل هذه الحالة بارتفاع عدد هذه الكريات بما يتجاوز 11000 خلية لكل ميكروليتر من الدم، ويتضح ذلك عبر إجراء الفحص المخبري، إذ يُعتبر هذا الفحص ضروريًا في تشخيص العديد من الحالات المرضية، وهنا نُشيد بأهمية زيارة الطبيب إذا ما أوضحت الفحوصات ذلك حتى وإن لم تتجلى أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم واضحة للمريض.[٤]

أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم

يُقصد بأضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم الأعراض الناتجة عن الإصابة بهذه الحالة، وفي الحقيقة لا ترتبط أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم بأيّ أعراض معينة، فالارتفاع بحدّ ذاته يكون بلا أعراض، فيُمكن القول بأنّ الأضرار أو الأعراض التي تظهر على المصاب تكون ناتجة عن المشكلة الطبية التي يُعاني منها المريض، فعلى سبيل المثال تتسبّب الإصابة بالالتهاب الرئوي بالمُعاناة من الحمى وصعوبة التنفس، وهنا يُمكن القول بأنّ هذه الأعراض ناتجة عن المرض بحدّ ذاته ولا تمثل أحد أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم.[٥]

أسباب ارتفاع كريات الدم البيضاء

ترتبط أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم بالمُسبب كما ذكرنا سابقًا، ويُعزى حدوث ارتفاع خلايا الدم البيضاء إلى العديد من العوامل والمُسبّبات، والتي يُمكن بيان أبرزُها على النّحو الآتي:[٦]

  • الإصابة بأشكال العدوى المختلفة؛ سواء البكتيرية أو الفيروسية.
  • استخدام أنواع مُعينة من الأدوية؛ وبخاصّة الستيرويدات القشرية أو عقار الإيبينيفرين.
  • أمراض نخاع العظم؛ وبخاصّة التليف النقوي.
  • اضطرابات الجهاز المناعي.
  • سرطانات الدم؛ وبخاصة الليمفاوي الحاد، أو النقوي الحاد، أو الليمفاوي المزمن، أو النقوي المزمن.
  • الحساسية؛ وبخاصّة حالات الحساسية الشديدة.
  • كثرة الحمر الحقيقية.
  • التهاب المفاصل الروماتويدي.
  • التدخين.
  • الضغوط النفسية، وبخاصّة الإجهاد العاطفي أو الإجهاد البدني الشديد.
  • مرض السل.
  • السعال الديكي.

التحضير للكشف عن عدد كريات الدم البيضاء

عند الحديث عن أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم لا بُدّ من الإشارة إلى أنّ الكشف عن الارتفاع في مستوياتها يتم من خلال التحليل المخبري، وقد يُجرى ذلك عن طريق عينة الدم، وفي هذه الحالة لا يتطلب الخضوع لهذا التحليل أيّ إجراء مُسبق، إذ يُمكن ببساطة تحديد موعد مع المختبر والتوجه لإجراء التحليل، ولكن قد تؤثر بعض الأدوية في نتيجة التحليل، وعليه يجدر إخبار الطبيب بطبيعة الأدوية التي يتناولها الشخص، سواء الأدوية التي تستلزم وصفة طبية أم تلك التي لا تستلزم، فيوجد العديد من الأدوية التي قد تكون مسؤولة بحدث ذاتها عن مُعاناة الشخص من أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم، ومن الأدوية التي تؤثر في نتيجة تحليل خلايا الدم البيضاء ما يلي:[٧]

  • الستيرويدات القشرية.
  • الكينيدين.
  • الهيبارين.
  • الكلوزابين.
  • المضادات الحيوية.
  • مضادات الهستامين.
  • مدرات البول.
  • مضادات الصرع.
  • السلفوناميد.
  • العلاجات الكيماوية.

آلية إجراء تحليل عدد كريات الدم البيضاء

عند التطرق للحديث عن أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم لا بُدّ من الإشارة إلى أنّ الآلية التي يتمّ من خلالها أخذ العينة للكشف عن الارتفاع في مستويات هذه الخلايا، ويُشار إلى أنّ الأمر يستغرق بضع دقائق لإتمام الإجراء وقد يُصاحبه الشعور ببعض الانزعاج، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ عينة الدم يتمّ سحبها من الوريد؛ سواء وريد الذراع أو وريد ظهر اليد، بحيث يقوم المخبري بتنظيف الموضع الذي سيتمّ سحب العينة منه تجنّبًا لاختلاطها بأيّ كائن حي دقيق، ومن ثمّ يقوم بربط شريط مرن حول الجزء العلوي من الذراع، بما يُسهّل من عملية سحب الدم، بعد ذلك يقوم المُختص بإدخال الإبرة ببطء وجمع الدم في أنبوب ليتمّ بعد ذلك إزالة الشريط المطاطي إضافةً إلى إزالة الإبرة ببطء، بعد ذلك يتم تضميد موضع الإبرة بشاش في سبيل إيقاف النزيف.[٧]

قد ترتبط أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم بالمُسبب لدى الصغار أيضًا، وعليه يلزم إخضاعهم لفحص الكشف عن عدد الخلايا البيضاء أيضًا، وفي حال الأطفال وصغار السنّ يقوم المختصّ بجمع العينة من خلال ثقب الجلد باستخدام إبرة مخصصة للوخز ومن ثمّ يتم استخدام شريط الاختبار أو أنبوبة صغيرة لجمع الدم، وفي كلتا الحالتين؛ سواء الكبار أم الصغار يتمّ إرسال عينة الدم إلى المختبر بعد جمعها مُباشرة.[٧]

طرق أخرى للكشف عن عدد كريات الدم البيضاء

بعد الحديث عن أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم لا بُدّ من الإشارة إلى أنّ تحليل الكشف عن عدد خلايا الدم البيضاء لا يقتصر على أخذ عينة الدم فحسب، فقد يُجرى ذلك بأخذ عينات من سوائل معينة من الجسم، فعلى سبيل المثال عند الاشتباه بالإصابة بالتهاب السحايا يُمكن تأكيد تشخيص الإصابة بهذه الحالة يُجرى البزل القطني والمُتمثل بأخذ عينة من السائل الدماغيّ الشوكيّ؛ إذ يتم إخضاعها للفحص المخبري بهدف الكشف عن العديد مع المواد؛ بما في ذلك عدد الخلايا البيضاء، والجلوكوز، والبروتينات، ويُمكن من خلال نتائجها التحقق من الإصابة بالتهاب السحايا أو نفي ذلك.[٨]

عند الحديث عن أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم والتطرق لتفاصيل التحاليل تجدر الإشارة إلى احتمالية إجراء فحص بهدف الكشف عن وجود خلايا الدم البيضاء في البُراز، إذ يتمّ ذلك في حالات الإسهال الشديد المستمر لفترةٍ تتجاوز أربعة أيام، ويُشير وجود خلايا دم بيضاء في البراز إلى وجود عدوى بكتيرية تؤثر في الجهاز الهضمي.[٩]

مخاطر الكشف عن عدد كريات الدم البيضاء

بعد الحديث عن أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء في الجسم وآلية إجراء التحليل المتعلق به، تجدر الإشارة إلى توضيح المخاطر المُرتبطة بإجراء التحليل، وفي الحقيقة ينطوي على هذا التحليل التعرض للقليل من المخاطر، وفي هذا السياق يُشار إلى احتمالية مواجهة صعوبة من قِبل المختص في الحصول على عينة الدم نظرًا لاختلاف حجم الأوردة والشرايين من شخصٍ لآخر، واختلافها بين جانبي الجسم لدى نفس الشخص، وفيما يتعلق بالمخاطر التي قد تحدث نتيجة الخضوع لهذا الإجراء فتتضمن ما يأتي:[١٠]

  • الحاجة لإجراء عدّة ثقوب في اليد لتحديد موقع الوريد.
  • النزيف الشديد.
  • الإغماء أو الشعور بالدوار الذي يصل حدّ الإغماء.
  • الورم الدموي.
  • العدوى.

المراجع[+]

  1. “Medical Definition of White blood cell”, www.medicinenet.com, Retrieved 29-09-2019. Edited.
  2. “Types and Function of White Blood Cells (WBCs)”, www.verywellhealth.com, Retrieved 29-09-2019. Edited.
  3. ^أبتثج“What types of blood disorders are there?”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 29-09-2019. Edited.
  4. “High white blood cell count”, www.drugs.com, Retrieved 29-09-2019. Edited.
  5. “Learning About High White Blood Cell Counts”, myhealth.alberta.ca, Retrieved 29-09-2019. Edited.
  6. “High white blood cell count”, www.mayoclinic.org, Retrieved 29-09-2019. Edited.
  7. ^أبت“WBC (White Blood Cell) Count”, www.healthline.com, Retrieved 29-09-2019. Edited.
  8. “White Blood Cell Count (WBC)”, www.mayoclinic.org, Retrieved 29-9-2019. Edited.
  9. “White Blood Cell (WBC) in Stool”, medlineplus.gov, Retrieved 29-09-2019. Edited.
  10. “WBC count”, medlineplus.gov, Retrieved 29-09-2019. Edited.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!