‘);
}

عشـــٌاق للشاعر حامد زيد:

على ذاك الطريق اللي يسمونـه غـرام أحباب ::::: وطت رجلي على دربه ولا ادري وش نوى فيني

تبعته لآآآآخر دروبه اليـن أن القمـر قـد غـاب ::::: تعـب قلبـي ولا تعبـت مسافـاتٍ توديـنـي

لقيت الليلة الجردا هدب. ظل وسمـا وأعشاب ::::: بعـد ذاك الظـلام اللـي يتَوهنـي عناويـنـي

صدفتك معجبة فيني ويا ليـت الغـرام إعجاب ::::: وتراك أنتي الهنوف اللـي هقيتـك تستحقينـي

عطيتك عشق من قلبي وسلمت لغـلاك ارقـاب ::::: وغيـرك يحتـرق قلبـه ولا يقـدر يحاكينـي

أنا قبلك صدفت عيون لكن ويش جـاب لجـاب؟ ::::: ترى كـل العيـون اللـي لقتنـي مـا تكفيَنـي