ردا على بلاغ التوفيق.. كيل الاتهامات هي عادة وزارة الأوقاف عندما يطالب الأئمة بحقوقهم

ردا على بلاغ التوفيق.. كيل الاتهامات هي عادة الوزارة عندما يطالب الأئمة بحقوقهم

ردا على بلاغ التوفيق.. كيل الاتهامات هي عادة وزارة الأوقاف عندما يطالب الأئمة بحقوقهم

هوية بريس – عابد عبد المنعم

جوابا على بلاغ لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية حذر من التشويش على الأئمة والقيمين الدينيين، علقت صفحة “معا من أجل رفع الذل عن أئمة المساجد” على الفيسبوك بأن الصحافة وبرلمانيين وأئمة ومؤذنين استنكروا تلاعب الوزارة بمستقبل الأئمة من خلال إلغاء شواهد التزكية.

وأضافت الصفحة التي تعنى بالدفاع عن حقوق الأئمة والمؤذنين بالمغرب أنه “بعد تأكيد فشل مشروعها، وزارة التوفيق تتهم الأئمة بالتشويش، وتدعي أن بعضهم تم استبعادهم من الإمامة أحدهم في بلجيكا وءاخرون في الشرق الاوسط، وبعضهم لم يحفظ القرءان الكريم وءاخرون رسبوا في امتحانات الأئمة المرشدين.. هذه عادة وزارة التوفيق عندما يطالب الأئمة بحقوقهم، بدل مناقشة مشاكلهم والإستماع إليهم تكيل لهم الإتهامات، تارة ينتمون لجماعات كذا وكذا، وتارة يخالفون الثوابث، وأخرى رسبوا في الإمتحانات، ولا تدري هذه الوزارة أننا الآن في مغرب 2021 ولا يخفى على المغاربة ما ءالت إليه أوضاع المساجد”.

تجدر الإشارة إلى أن وزارة الوقاف والشؤون الإسلامية سبق واتهمت مروجي هذا الكلام بأنهم وقع استبعادهم من الإمامة لمخالفة الثوابت: واحد منهم في بلجيكا وو اثنين في الشرق الأوسط وبعضهم من الذين رسبوا في مباراة الدخول لمعهد الأئمة بسبب نقص حفظهم للقرآن الكريم، وبعضهم ممن رسبوا في امتحان التعاقد المنصوص عليه في المادة 40 من الباب السادس، وبعضهم ليسوا أئمة ويستعملون أسماء مستعارة”.

Source: howiyapress.com

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *