عبارات إسلامية رائعة

‘);
}

عبارات إسلامية مؤثّرة

ربّ كلمةٍ سرت على أسماع المسلم فتركت في قلبه أثراً، وفي سلوكه نفعاً، ومثل هذا كثير في أقوال ونصائح سلف الأمة، ومن ذلك ما يأتي:

  • قال عبد الله بن مسعودٍ: أتدرون مَن ميِّتُ الأحياء الذي قيل فيه: “ليس مَن ماتَ فاستراحَ بميْتٍ … إنّما الميْتُ ميِّتُ الأحياء”، قالوا: ومن هو؟ قال: الذي لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا.[١]
  • قال ابن القيم: إذا أحبَّ الله عبدًا اصطنَعه لنفسِه، واجتباهُ لمحبَّتِهِ، واستخلصه لعبادته، فشَغلَ همَّهُ به، ولسانهُ بذكره، وجوارحَهُ بخدمته.
  • قال ابن القيم: إن القلب كلما كانت حياته أتمَّ كان غضبُه لله ورسوله أقوى، وانتصارُه للدين أكمل.
  • قال ابن الجوزي: من أصلح سريرته فاح عبير فضله وعبقت القلوب بنشر طِيبه، فالله الله في السرائر.
  • قال ابن رجب الحنبلي: غايةُ أمنيَّةِ الموتى في قبورِهم حياةُ ساعةٍ يستدركون فيها ما فاتهم من توبة وعملٍ صالحِ، وأهلُ الدنيا يفرِّطون في حياتِهم فتذهبُ أعمارُهم في الغفْلَّةَ ضياعً.
  • قال أحمد حسن الزيات: الإسلام لا يعارض العلم الصحيح، ولا الفن النافع، ولا الحضارة الخيرة، وإنه دين سهل رحب مرن.
  • قال الشيخ عبد القادر الجيلاني: يا بُنيَّ، إنَّ المصيبة ما جاءت لِتُهلكك، وإنَّما جاءت لتمتحن صبرك وإيمانك.
  • سبحان من يرحم عبده بابتلائه، وقد قال بعض السلف: لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس.
  • إن طاف بك طائف من هم فالجأ إلى الله وامنح غيرك معروفاً: أطعم جائعاً، عد مريضاً تجد راحة وأنساً.
  • من عرف الله هانت مصيبته، ومن أنس به زالت غربته، ومن رضي بالقضاء سعد.
  • هموم الدنيا مؤقتة، مهما طال زمنها لكنها في قلوبنا الضعيفة أكبر من الآخرة.
  • فرغ قلبك لله بما أمرت به، ولا تشغله بما ضمن لك، وسيرزقك ربك من حيث لا تحتسب.
  • احذر المعاصي، فإنها تمحق بركة الطاعة، وتحرم المغفرة في مواسم الرحمة.
  • ما أعظم الفرق بين من نام وأعين الناس ساهرة تدعو له، ومن نام وأعينهم ساهرة تدعو عليه.
  • ما رأيت كالأنثى فضلاً، تُدخلُ أباها الجنةَ طفلة، وتُكملُ نصف دين زوجها شابة، والجنةُ تحت قدميها أمّاً.
  • قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
  • اثنان لا تنسهما أبداً: ذكر الله وذكر الموت، واثنان لا تذكرهما أبداً: إحسانك للناس، وإساءتهم إليك.

عبارات إسلامية اجتماعية

المرء ضعيفٌ بنفسه، قويٌّ بإخوانه، وهو مدنيٌّ بطبعه، لا غِنى له عمّن حوله، ومن هنا جاءت كثيرٌ من أقوال أهل العلم والصالحين لتوجيه الناس في تنظيم علاقاتهم فيما يُرضي الله، ومن ذلك: