‘);
}

بشرة الطفل

يعتبر لون بشرة الطفل من الأمور التي تحدد مسبقاً من خلال جينات الأم والأب، وليس هناك ما يمكن عمله لإحداث تغيير جذري في لونه، ولكن من خلال اتباع الإرشادات المتعلقة بصحة الطفل وصحة البيئة من حوله يمكن المحافظة على لون صحي لبشرة الطفل، إذ تستمر بشرة الطفل في تطورها بعد الولادة، ومن أهم ما قد تقدمه الأم لطفلها هو الاهتمام بصحته، وصحة بشرته.

أهمية العناية ببشرة طفلك

تتجاوز أهمية العناية ببشرة الطفل في الحفاظ على صحتها فحسب، فقد أثبتت الدراسات العلمية أن اللمس المتبادل بين الأم والطفل من خلال عملية التنظيف والترطيب المستمرة له خلال اليوم تعتبر من أكثر الأمور أهمية لخلق لغة تواصل بين الطفل والأم، كما أثبتت الدراسات أنها تفيد في نمو الطفل، وتطوره، وتحفيز قدراته على التواصل والتعلم، إضافةً إلى أن الروائح الزكية تحسن الحالة المزاجية للطفل.