ما الذي يحتاجه الكلب:
– الصحبة, مثل باقي الحيوانات وإما أن تكون الصحبة من الكلاب أو الأشخاص المهم عدم تركه لفترة طويلة من الزمن بمفرده.
– غذاء متوازن.
– ماء نظيف.
– فراش وبطانية.
– حديقة واسعة محاطة بسياج من الحديد لممارسة الحركة.
– تمشيطه بالفرشاة يومياً وخاصة إذا كان لديه شعر طويل.
– تنظيف الأسنان, مع الزيارة المنتظمة للطبيب البيطري.
– حقنه المستمر بالأمصال لتجنب الأمراض الخطيرة والديدان.
– تدريبه بشكل صحيح, مع تمشيته يومياً وسط الحيوانات الأخرى أو بالقرب من أماكن المرور.
– عدم تركه في السيارة وخاصة إذا كان الجو حاراً وحتى وإن كانت النوافذ مفتوحة.
– يتم تخصية الكلاب عند سن معينة.
عمر الكلاب:
يعتمد العمر على حجم الكلب لكنه في المتوسط من 12-14 عاماً.
التعامل مع الكلاب:
تصاب الكلاب بحالة من الإحباط إذا قضيت أوقاتاً طويلة بمفردها وعلى الرغم من أن وسائل التربية تختلف باختلاف الأنواع لكنها تحتاج إلى الصحبة والعناية. والتدريب المستمر لها يساعدها على اكتساب سلوك معين في خلال ثمانية أسابيع, أما عن تدريبات قفز الحواجز لا يتم إلا بعد إعطائها كافة التطعيمات الوقائية.
يتم حمل الكلاب برفق بيد واحدة تحت الصدر على ان يتم رفعه بجانب الجسم وبعد الوقوف يحمل صدر الكلب والقوائم الخلفية على كلا الذراعين.
تولد العديد من الكلاب الضالة ولذا ينبغي تخصيتها في سن مبكرة ويتم عمل ذلك عن طريق الطبيب البيطري. وأنثى الكلب غير المخصاة تأتي فترة الإخصاب عندها مرتين في السنة وتلد في المرة الواحدة 12 مولوداً وتظل الكلاب الصغيرة ملازمة للأم حتى تبلغ على الأقل ثمانية أسابيع.
الرعاية الطبية:
– لابد وأن تأخذ الكلاب أمصال وقائية لمنع إصابتها بالأمراض الخطيرة, على أن تحقن بجرعات منشطة من آن لآخر.
– تعاني العديد من الكلاب من الطفيليات مثل (Mites) والتي تسبب التهابات أو قرح في الأذن, والعلاج متاح لدى الطبيب البيطري.
– تتعرض الكلاب للإصابة بالديدان وهي الطفيليات التي تتواجد في الجهاز الهضمي( المعدة على شكل أخص), وأقراص علاجها متاحة عند الطبيب البيطري.
– السمنة أو الزيادة في الوزن هي إحدى المشاكل التي يعاني منها الكلاب وخاصة عند التقدم في العمر, ويرجع سببها إلى عدم ممارسة الحركة والتدريبات المستمرة لها- الإفراط في تناول الطعام- أو التركيز على أطعمة بعينها.
– نمو المخالب هو نوع آخر من المشاكل إذا لم تدرب بكثرة على أسطح جامدة ويتم اللجوء إلى الطبيب لقصها
المصدر: شبكة الوطنية الثقافية