وإذا مانظرت ياسيدي المراقب وبحثت في صحة ما صح من هذه التقنيات تجد أن من يدير محطة بيع المياه المحلاة قدكان عامل نظافة او سائق خاص وان المحطة عبارة عن مشروع ناجح وذو دخل متميز وكما في التعبئة يسأل نفسه البائع أن الغربيون قد صنعو الات التعبئة والتغليف والغسيل الخاص بالجوالين من فراغهم وهو بدوره يقفز فوق هذا الأختراع ليعمل كل ماطورته الشركات لينفذه بيد واحده,
الوايتات وكتعريف لها : فهي اكيد ليست من الزجاج كي تعرف مدى نظافتها او غسلها ولكنها ناقلة مياه صالحة للشرب تنتج من محطات التحلية والفلاتر ونظام واحد في التحلية وهو الأغشية بالرغم وجود أكثر من طريقة ولكن الفائدة ليست بخفض الأملاح الى الصفر فلسنا نحن بطارية سيارة يخشى من التكلس داخلها ولانقبل بالنسبة التي تزيد عن الحاجة ,,,,,
تختلف نسب الأملاح من بلد الى بلد ومن قارة الى قارة ففي بلدنا الشرق الأوسط تكون النسبة المروفضة مقبولة في بلاد أخرى وهي مياه صحية وقابلة للشرب. أن أدراك الحقائق لدا موطي الشرق الأوسط او الشمال الأفريقي او الغرب الأفريقي يتطلب جهد كبير لنصل بهم الى ان ماء الشرب هو من اولوياتنا الحياتية وحمايته والمحافظة على الصحة العامة هي الأساس الأول لبناء بيئة صحية سليمة خالية من الأمراض.
المصدر: مجلة المياه
Source: Annajah.net